عند الميرزا محمد علي الأردوبادي مع جامع الاخبار وفي أبواب الكتاب ذكر حقيقتها وأسمائها وأحكامها وفي الخاتمة ذكر إنها من الكبائر ، واستدل في جميعها بالأحاديث الصحيحة المعنعنة.
( ٤٣٨٥ : مطلع السعدين ومجمع البحرين ) لكمال الدين عبد الرزاق بن جلال الدين إسحاق السمرقندي ( ٨١٦ ـ ٨٨٧ ) ، وهو تاريخ التيمورية إلى سنة ٨٧٥ في دفترين أولها من ولادة السلطان أبو سعيد أولجايتو في ٧٠٤ إلى وفاه الأمير تيمور الگوركاني في ٨٠٧ والثاني في حكومت شاه رخ في هرات في ٨٠٧ إلى حكومت السلطان حسين في ٨٧٥ ، كما في نسخه طهران ( أدبيات ) نسخها شايعة ، وطبع بمباشرة محمد شفيع اللاهوري بلاهور في ١٣٦٥ ، وترجم بالاختصار بمباشرة كاترمر الفرانسوي إلى ( الفرانسوية ) وطبع الترجمة في ١٨٤٣ م.
( ٤٣٨٦ : مطلع السعدين ) للمولى الحاج محمد مؤمن بن الحاج محمد قاسم الجزائري الشيرازي ، صاحب خزانة الخيال وغيره منه مشرق السعدين المذكور في ( ٢١ : ٤٩ ).
( ٤٣٨٧ : مطلع الشعراء ) أو مطلع شعري كما في مجمع الفصحاء فارسي ، في تذكره شعراء عصره ، لحسين قلي خان الكلهر الكرمانشاهي بن مصطفى قلي خان بن شهباز خان ، المتخلص بسلطاني ، المولود ١٢٤٧ والمتوفى ١٣٠٣ ، وهو تلميذ الميرزا حاج محمد الكرمانشاهي المتخلص بـ بيدل ترجمه مجمع الفصحاء ٢ :١٥٢ وفي المآثر والآثار : ٢٠٥ ، ومن تصانيفه باغستان وگنج باد آورده ونجاه الثقلين في مقتل الحسين (ع).
( ٤٣٨٨ : مطلع الشمس ) فارسي ، لوزير الانطباعات محمد حسن خان الملقب باعتماد السلطنة بن حاجب الدولة علي خان المراغي ، في تاريخ خراسان ، في ثلاث مجلدات ، كتبه بعد مسافرته مع ناصر الدين شاه ( ١٢٦٤ ـ ١٣١٣ ) إلى مشهد خراسان في السفر الثاني في ١٣٠٠ ، وجعل هذه المجلدات الثلاثة بمنزلة المجلد الثالث من كتابه الكبير مرآة البلدان لما فيه من ذكر البلدان الواقعة بين طهران ومشهد خراسان :