سنة ١٢٤٢ ، والمجلد الثالث يذكر في أواخره أحوال العلماء والشعراء المعاصرين له وما يتعلق بزمانه إلى سنة ١٢٢٦ ، حكى الأخير بعض المطلعين ، وأما المجلد الأول فلم أعثر عليه.
( ٤٣٧٩ : مطلع الأنوار ) في إمامة الأئمة الأطهار ، للمولى حسن علي جديد الإسلام أوله : [ حمد وثنا آن پادشاهى را كه پنجه ادراك أوهام بذروة جلال متعالى أو ] مرتب على مقدمه وأربعة أبواب وخاتمة.
(مطلع الأنوار ) في شرح بيست باب في الأسطرلاب للخواجة نصير الدين الطوسي ، والشرح لفصيح بن عبد الكريم البسطامي ، ألفه باسم نظام الدين الأمير علي شير المتوفى ٩٠٦ مر ذكره بعنوان الشرح في ( ١٣ : ١٣١ ).
( ٤٣٨٠ : مطلع الأنوار ) في حل مشكلات الاخبار ، للسيد العلامة السيد محمد مهدي بن الحسن الحسيني القزويني الحلي المتوفى راجعا عن الحج بقرب النجف في سنة ألف وثلاثمائة ، برز منه شرح أربعة عشر حديثا بطوله ، موجود في خزانة كتبه بالحلة ، وعبر عنه شيخنا في حاشية المستدرك بـ « مشارق الأنوار » وما ذكرناه هو الأصح.
(مطلع الأنوار ) في الهيئة ، مر بعنوان مطالع الأنوار ٢١ : ١٤٣.
(مطلع الأنوار ) لمير داماد ، مر ( ١٩ : ٢٩٨ ).
(مطلع الأنوار ) للدهلوي ، مر ( ١٩ : ٢٩٨ ).
( ٤٣٨١ : مطلع بدر التمام ) من قصيدة أبي تمام ، للسيد محمد بن علي بن حيدر بن محمد بن نجم الدين الموسوي العاملي المكي ، المتوفى بها ١١٣٩ ، ذكره ولده رضي الدين في إجازته للسيد نصر الله المدرس الحائري في ١١٥٥.
( ٤٣٨٢ : مطلع البدور ومجمع البحور ) في تراجم السادة والشيعة من الزيدية وعلمائهم إلى ١٠٨٥ ، صرح فيه بأنه لا يذكر تراجم أئمة الزيدية ولا تراجم من اشتهر بالشاعرية ( لم يقرأ ـ مصحح ) وهو للقاضي العلامة صفي الدين أحمد بن صالح بن محمد بن أبي الرجال الزيدي ألفه كما في جملة من مواضعه في عصر المتوكل