( ١٨٦٠ : مجمع النورين ) فارسي للمولى إسماعيل بن المولى محمد جعفر الواعظ السبزواري ، المتوفى حدود ١٣١١ ، وهو في أحوال الحيوانات ، وله جامع النورين في أحوال الإنسان ، مرتب على مجالس ، طبع بطهران ، ومتداول بين الخطباء لأنه مفيد لهم.
( ١٨٦١ : مجمع النورين في هداية كافة الثقلين ) في التفسير المروي عن الأئمة (ع) ، مستخرجا ما فيه عما في كتابي الكافي وتفسير علي بن إبراهيم لاتفاق الأصحاب على أنهما من المأثورات عن الأئمة (ع) ، وأورد في مقدمته اثني عشر حديثا من الكافي في فضل القرآن ، ذكر في أوله أنه بعد ما مضى من عمره أربعون سنة ، ورأى في المنام الإمام الرضا (ع) وأمره بمطالعة الكافي ، وكذا رأى الحجپ (ع) وأمره بمطالعة الأحاديث ، وذكر أنه في مدة عشرين سنة ألف خمسا وستين تصنيفا ، منها جواهر الحقائق ، وبالجملة خطبته : [ الحمد لله الذي جعل القرآن هدى للناس ودليلا وتلاوة كتابه مونسا للمؤمنين وخليلا ] ، وجعلك رمزا للكافي وكم رمزه مما يتعلق بالإمامة وق رمزا لتفسير القمي وع رمزا ما يتعلق بالإمامة ، والمجلد الأول منه إلى سورة النور ، رأيته في مدرسة الصدر بالنجف وعليه تملك السيد محمد الحسيني في ١١٥٦.
( مجمع النورين ) اسم ثان لـ « مشرق الشمس » كما يأتي.
( ١٨٦٢ : مجمع الهدى ) للمولى المفسر علي بن الحسن الزواري ، تلميذ المحقق الكركي وأستاذ المولى فتح الله المفسر الكاشاني ، قال في الرياض رأيته في أردبيل وتبريز والآن عندي ، وهو أربعون بابا في قصص الأنبياء والأئمة (ع) ، فارسي كبير حسن الفوائد. انتهى. أقول : يوجد في مكتبة لعله لي بإسلامبول كتاب قصص الأنبياء فارسي ولعله هو هذا التي نقل عنها كذلك في الروضات.
( ١٨٦٣ : المجمل ) في النحو ، للمولى خليل بن الغازي القزويني المتوفى ١٠٨٩ ، مر في ( ٥ : ١٤٢ ) بعنوان الجمل لكنه غلط النسخة ، والصحيح