المتقدم إلى عصر الصفوي ٢ ـ تذكره شعراء المتأخرين والمعاصرين للمؤلف خاصة أوله : [ هر آن كه نبود راهش بمجمع فصحاء .. سپاس شگرف مر خالقي را شايد ]. يوجد المجلد الأول منه بطهران ( گلستان : ٥٤٧ ) بخط عبد الله ابن رضا قلي ، كتابته ج ٢ / ١٢٨٥.
( ١٨٢٥ : مجمع الفضائح لأرباب القبائح ) في مطاعن أهل الجرائم للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الهزارجريبي الحائري ، فرغ منه في ١٢٠٤ مرتب على سبعة مطالب وخاتمة ، رأيته في مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء كناهم بأبي الفصيل وأبي الشرور وأبي الملاهي ، وينقل عنه الميرزا أبو الفضل الطهراني في شفاء الصدور رواية التبري عن الجبت والطاغوت.
( ١٨٢٦ : مجمع الفضائل ) فارسي مرتب على مقدمه وأربعة عشر حديثا في فضائل أهل البيت (ع) وخاتمة في أخبار الغيبة والرجعة ، للسيد نظام العلماء الميرزا محمد رفيع بن الميرزا علي أصغر بن رفيع الدين بن أبي طالب الطباطبائي التبريزي صاحب المقالات النظامية وغيره ، المتوفى ١٣٢٦ كتبه وله أربع وستون سنة وطبع ١٣٢٥.
( ١٨٢٧ : مجمع الفضلاء ) في تذكره الشعراء من أول ظهور الشعر إلى عصر أكبر پادشاه الهندي الذي توفي ١٠١٤ للملا محمد عارف المتخلص بـ بقائي ، ينقل عنه في خزانة عامرة : ٢٦٦ و ٤١٢ وهو غير البقائي الهندي المذكور في طبقات أكبري ، ومر ديوانه في ( ٩ : ١٤٠ ).
( ١٨٢٨ : مجمع الفنون ومطلع العلوم ) أو مطلع العلوم ومجمع الفنون لواجد علي خان ، ألفه ١٢٦١ ـ ١٢٦٢ راجع مجربات واجد علي خان ٢٠ : ٤.
( ١٨٢٩ : مجمع الفوائد ) في الفقه من العبادات والمتاجر ينقل فيه عن الذكرى والبيان للشهيد ، قال في الرياض : إنه لم يعلم عصر مؤلفه وقد يقال إنه لابن فهد لأنه يقول في موجزه بنزح ست دلاء للوزغ والعقرب ، وقال الشيخ مفلح في شرح الموجز إن قوله غريب لم يذكر غيره ، وهذا القول