من تبييض الدرر اللآلي سنة ٩٠١ فيظهر حياته في أول المائة العاشرة أوله : [ الحمد لواجب الوجود ومفيض الخير والجود ] ويعبر عنه أيضا بـ « مسلك الأفهام » كما صرح به في إجازته في سنة ٨٩٦ وبعد تأليفه للمسالك علق عليه حواشي من نفسه والحاشية عليه تسمى بـ « النور المنجي من الظلام في حاشية مسالك الأفهام » ثم إنه بعد عوده من مكة إلى العراق واشتغاله بالبحث فيضها سنة ٨٩٤ فظهرت له نكات في أثناء البحث فجمع بين فني الكلام والحكمة وكتب الحواشي الزائدة ثانيا ، ثم جمع بين الأصل والحاشية الأولى والثانية وسماه كما مر بـ « المجلي لمرآة المنجي » والمسالك موجود في خزانة السيد العلامة مجدد رأس المائة الحاج ميرزا محمد حسن الشيرازي بسامراء.
( ٣٥١٨ : مسالك البهية ) في النحو ، طبع بالهند.
( ٣٥١٩ : مسالك التقليد ) طبع بالهند.
( ٣٥٢٠ : مسالك الحكماء ) في الرد على الماديين بلسان الأردو ، مطبوع للسيد سبط الحسن بن السيد وارث حسين الجايسي اللكهنوي.
( ٣٥٢١ : المسالك الجامعية ) في شرح الرسالة الألفية الشهيدية كتبها جميعا في جامع الكوفة أيام اعتكافه بالمسجد في سنة ٨٩٥ ، للشيخ محمد بن علي بن أبي جمهور الأحسائي ، موجود بمخزن كتب المولى محمد علي الخوانساري بالنجف ، ونسخه كتابتها ٩٠٣ موجودة في الخزانة الرضوية بمشهد خراسان ونسخه كتابتها ٨٩٥ في مكتبة الميرزا مجد الدين النصيري بطهران ، بخط الشيخ محمد بن صالح الغروي ، وقد قرأه الكاتب بعد الكتابة على المصنف قراءة مستشرحة مفصلة فكتب المصنف في آخره إجازة له وصفه فيها بقوله الشيخ الفاضل الكامل الورع التقي الصالح شمس الدين محمد بن صالح الغروي ، وكتب الإجازة في المشهد الرضوي في ٤ ج ١ / ٨٩٦ أوله : [ الحمد لله الذي جعل التكليف وسيلة للمكلفين ] وطبع مع شرح الشهيد وشرح صاحب المدارك وشرح الكركي في سنة ١٣١٢ عنوانه : قوله ، قوله ، وهو غير شرحه الآخر الموسوم بالتحفة الحسينية في شرح