ضمن كلياته من القرن التاسع ، و ( المجلس ١١٣٢ ) أيضا ضمن كلياته المؤرخة ١٢٣٥.
( محبوب القلوب ) لميرزا برخوردار ، مر بعنوان شمس وقهقهة في ( ١٤ : ٢٢٥ ).
( ٢٣٠٢ : محبوب القلوب ) من تصانيف الخير علي شير النوائي المتوفى ٩٠٦ في كشف الظنون ج ٢ ص ٣٩١ ذكر أنه مرتب على ثلاثة أقسام : الأول في كيفية أحوال الناس وأفعالهم وفيه أربعون فصلا ، الثاني في الأخلاق الحميدة والذميمة وفيه عشرة أبواب ، الثالث في فوائد متفرقة وأعمال وحكم وغيره ـ انتهى ، وهو مذكور في فهرس تصانيفه أيضا.
( ٢٣٠٣ : محبوب القلوب ) الملمع بالفارسي نثرا ونظما للمولى الفاضل العارف قطب الدين محمد بن الشيخ علي الشريف بن المولى عبد الوهاب بن پيله فقيه بالپاء الفارسي اللاهجي الإشكوري تلميذ المحقق الداماد ، قال فيه عند ترجمه نفسه ما حاصل معناه إن جده پيله فقيه كان فقيها صالحا عالما بعلوم اللسان كاللغة والنحو والصرف والتفسير والمعاني والبيان وپيله بلسان أهل جيلان : الكبير ، وانتقل مع عائلته إلى قزوين في عصر الشاه طهماسب وانتقل بأمر السلطان إلى لاهيجان وبها تزوج ولده الفقيه العامل المولى عبد الوهاب بابنة السيد علي بن السيد محمد اليمني فرزق منها ولده الشيخ علي وتوفي المولى عبد الوهاب في صغر ولده فربته والدته العلوية أحسن تربية حتى نشا جامعا للمعقول والمنقول وصار شيخ الإسلام ومرجع المسلمين وطار ذكره في إيران حتى مات فجأة في أثناء صلاة الصبح وقام مقامه أخي الأكبر مني بثلاث سنين المولى الشيخ جلال الدين وفوضت إليه مناصب الوالد ، لكن لم يطل أيامه بعد الوالد الا ثلاث سنين ، فلما توفي قلدني القضاء وساقني القدر بما كان عليه الأب والأخ ـ إلى آخر كلامه الطويل الذي لخصنا منه ما ذكر ، وقد طبع قطعة منه في شرح حالات الحكماء ١٣١٧ ، أوله [ الحمد لله الذي ليس بينه وبين خلقه غير خلقه حجاب ] ورتبه على مقدمه في حقيقة الفلسفة