( رسالة في مجاري المياه ) لملك الأطباء الميرزا كاظم بن محمد الرشتي ذكرها في آخر حفظ الصحة له المطبوع في ١٣٠٤.
( ١٥٦٦ : مجاز القرآن ) للشيخ أبي الفتح محمد بن جعفر بن محمد الهمداني المراغي النحوي ، عد النجاشي من كتبه ذكر المجاز من القرآن.
( ١٥٦٧ : مجاز القرآن ) لشيخ النجاة الفراء يحيى بن زياد بن عبد الله بن مروان الديلمي الكوفي ، توفي بطريق مكة ٢٠٧. ويأتي مجازات القرآن للشريف الرضي المتوفى ٤٠٦.
( ١٥٦٨ : مجازات الآثار النبوية ) للسيد الشريف الرضي أبي الحسن محمد بن الحسين بن موسى الموسوي المتوفى ٤٠٦ واختصاره للشيخ إبراهيم الكفعمي مر في ( ١ : ٣٥٨ ) وطبع المجازات طبعا غير خال عن الغلط في ١٣٢٨ وأعيد طبعه في مصر صحيحا ويخفف فيقال المجازات النبوية.
( ١٥٦٩ : المجازات إلى مشايخ الإجازات ) أو المسلسلات ، للسيد شهاب الدين التبريزي ، ذكر أنه في ثلاث مجلدات فيها ما يقرب من مائتي إجازة في مجلدين من علماء الشيعة ، ومجلد لسائر الإجازات من أهل السنة والزيدية والإسماعيلية وعزمه إلحاق المجلد الرابع في إجازاته للمستجيزين منه.
( ١٥٧٠ : مجازات القرآن ) للسيد الشريف الرضي أبي الحسن محمد بن الحسين الموسوي ، اسمه تلخيص البيان وصفه ابن خلكان بأنه نادر في بابه ويظهر من التكملة أن مجازات القرآن غير تلخيص البيان وذكرنا في ( ٤ : ٤٢١ ) عن شيخنا النوري أنه رأى بعض أوراقه. ثم إنه حصلت نسخه منه ناقصة من الأول والوسط والآخر عند السيد محمد المشكاة بطهران ، ويظهر من خطها إنها كتبت في القرن السادس أو قبله فطبعه بالفتوغراف حفظا لأصل الخط والأثر القديمين فذهبت نسخه من تلك الطبعة إلى مصر فطبع على الحروف ثانيا مع مقدمه في أوله وتعليقات نافعة للأستاذ المصري محمد عبد الغني حسن. ثم إن الفاضل السيد محمد الجزائري حفيد السيد عبد الصمد التستري عثر على نسخه تامة منه كتب في القرن الثالث عشر بأمر