( ١٥٦٠ : مثير الأحزان في أمناء الرحمن ) مقتل ومناقب ، مرتب على عشرة مجالس لأيام العاشور ، للشيخ المعاصر شريف ابن عبد الحسين ابن الشيخ محمد حسن صاحب الجواهر النجفي ، أوله [ الحمد لله الذي امتحن للتقوى قلوب أوليائه ] وطبع معه ثلاثون قصيدة في المراثي ١٣٢٩ وتوفي ليلة السبت ٢٧ شهر الصيام ١٣١٤ وهو والد الشيخ عبد الرسول المدرس والإمام في مسجد جده صاحب الجواهر.
( ١٥٦١ : مثير الأحزان في تعزية سادات الزمان ) للسيد عبد الله بن محمد رضا الشبر الحسيني الحلي الكاظمي ، المتوفى ١٢٤٢ وهو في سبعة آلاف بيت ، كما ذكره تلميذه في تكملة نقد الرجال ولعله الموجود في خزانة حفيده السيد محمد بن علي بن الحسين بن عبد الله الشبر المؤلف ، لكن يأتي أن الذي رأيته عند حفيده سمي في أصل الكتاب بمهيج الأحزان ومثير الأشجان ولعله غير هذا.
( ١٥٦٢ : مثير الأحزان الكامن في مقتل الإمام الضامن ) للشيخ حسين العصفوري ، فرغ منه في حادي عشر صفر ١٢١١. أوله [ الحمد لله ، رضا بقضائه وصبرا على بلائه وشكرا لنعمائه .. أفقر عباد الله المجازي حسين بن محمد بن أحمد بن إبراهيم الدرازي ، عن العيون ].
( ١٥٦٣ : مثير العزم الساكن ) عده الكفعمي من مآخذ كتابه البلد الأمين الذي ألفه ٨٦٨.
( ١٥٦٤ : مجاري الأنهار ) في ترجمه ( المجلد الثامن من البحار ) ، للمولى محمد مهدي بن محمد شفيع الأسترآبادي المازندراني المتوفى ١٢٥٩ قال في كشف الحجب ولما لم يكن عنده نسخه صحيحة من البحار فربما يغلط في الترجمة أو يؤول الحديث تأويلا غير مرضي به وفي نجوم السماء أنه فرغ منه في ١٢٤٧ ، وخرج منه الباب الأول والثاني ، كتبه بأمر پادشاه بيگم أم النواب منتظم الدولة.
( ١٥٦٥ : مجاري الدهور في علائم الظهور ) نقل عنه كذلك في بعض المجاميع وعده من كتب الغيبة ، ويأتي في النون نوائب الدهور في علائم الظهور المطبوع ١٣٨٤.