السفر والأبواب في زيارة المدينة والنجف وكربلاء والكاظمين وسامراء والمشهد بطوس والجوامع وزيارة قبور المؤمنين والخاتمة في التوسلات ويظهر من كتابه أنيس الزاهدين الذي فرغ منه ١٢٣٨ أنه كتب المائدة قبل التاريخ حيث أحال فيه الزيارات إلى المائدة ولعل ما كتبه قبلها هي الكبيرة ورأيت الصغيرة هذا في كتب حفيد المصنف وهو آقا محمود بن الشيخ محمد حسن ابن المصنف ونسخه أخرى كانت عند الشيخ علي القمي في النجف.
( ٣٥ : مائدة محمدية ) للشيخ هادي البيرجندي المتوفى ج ٢ / ١٣٦٦ مر ذكره في ( ٩ : ١٢٨٥ ).
( المائدة السماوية ) في المطاعم والمشارب والصيد والذباحة ، للفقيه الآقا محمد رضي الدين بن المحقق الخوانساري متمم شرح الدروس لوالده والمتوفى قبل أخيه الآقا جمال ، وهو فارسي ألفه للشاه سليمان ، رأيته في خزانة سيدنا الحسن صدر الدين ، مر بعنوان الأطعمة والأشربة ٢ : ٢١٨ وصرح الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم الأمل أن اسمه المائدة السماوية وكذا معاصره صاحب الرياض وهو مبسوط كبير مرتب على مقدمه وخمسة فصول وخاتمة. أوله : [ نمك خوان حق شناسى شور انگيزى سپاس بى قياس منعم جهان آفرين است كه. ] وآخره : [ ختم مى كنيم كلام را باسم أعظم ملك علام واز أو است آغاز وبسوى اوست انجام والله الموفق وبه الاعتصام ]. والنسخة المذكورة ضمن مجموعة بخط السيد محمد بن السيد حسين همايون الحسيني الگلپايگاني فرغ منه في ١٦ ذق ١١٥٠ ونسخه في ( المجلس : ١٠٤٨ ) كتابتها شعبان ١١٠٠ وأخرى كتابتها ١١٠٦ في ( مكتبة محمد آغا النخجواني ) بتبريز وفخر الدين النصيري بطهران كتابتها ١١٢٠.
( ٣٦ : المائدة العائدة أو الفائدة ) في النوادر والفرائد ، للشيخ الإمام رشيد الدين أبي عبد الله محمد بن علي بن شهرآشوب السروي المازندراني ، المتوفى ٥٨٨ عن مائة سنة الا عشرة أشهر ، ذكره مع بقية تصانيفه في معالمه وكذا في بعض إجازاته بخطه كما في الرياض ولعله المحكي عنه في البلغة للفيروزآبادي بعنوان