إيران وجاور المشهد الرضوي ، وكان مقيما بها للجماعة وغيرها ، وقد وقف كتبه لطلابها ، وجعل التولية لنفسه ثم ولده ثم أحد أئمة الجماعة بمسجد الجامع ، وكتب الوقفية ولده الشيخ حسن بن محمد كاظم الهمداني بخطه ، والنسخة في مدرسة المولى محمد باقر السبزواري.
( ٦٤٢ : كشف القناع عن حجية الإجماع ) للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي ، المتوفى ١١٢١ ، قال في المقدمة الثالثة من كتابه فصل الخطاب في نجاسة أهل الكتاب : [ إنا قد استوفينا البحث في حجية الإجماع في رسالتنا كشف القناع .. ] وكذا أحال إليه في رسالته في المباراة الموجودة عندي بخطه.
( ٦٤٣ : كشف القناع عن صريح الدليل ) في رد على من قال بالتنزيل ) يعني المحقق الداماد الذي كتب فيه رسالة مفردة وغيره للشيخ المحدث الفقيه يوسف بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني ، المتوفى ١١٨٦ رأيت النسخة في مكتبة مدرسة البادكوبي بكربلاء ، وفي كتب الحاج ميرزا علي الشهرستاني ، ونسخه خط يد المصنف عند الشيخ خلف بن أحمد بن محمد بن أحمد بن الحسين العصفوري البوشهري ، مع المسائل الشيرازية له بخطه أيضا ، ونسخه خط الشيخ حسن بن جمال بن أحمد كتابتها ١٢١٠ في كتب السيد محمد باقر الحجة ونسخه خط المولى محمد علي بن محمد طاهر الخراساني المتوفى بخبوشان في ١٢٣٦ كتبها في سفره للحج في كربلاء في ١١٩٧ في كتب الحاج شيخ عبد الحسين الطهراني ، ونسخه خط السيد علي بن محمد بن إسحاق الموسوي البلادي البحراني ، كتب في حياة المؤلف في ٢٣ من ج ٢ ـ ١١٦٢ عبر عن المؤلف بشيخنا ومقتدانا ولعله من تلاميذه ، في كتب السيد محسن القزويني الحلي ، وفي كتب السيد خليفة ، وحكى لي الشيخ صالح بن أحمد بن صالح البحراني أن عنده منه نسخه ، وهو يقرب من اللؤلؤة في المقدار ، ألفه بشيراز وفرغ منه في العشرين من شوال ١١٤٩ أوله : [ نحمدك يا من وفقنا لارتضاع من لبان المعلوم ].
( ٦٤٤ : كشف القناع عن عور الإجماع ) للميرزا محمد بن عبد النبي