سورة ( مريم ) إلى آخر سورة ( الفاطر ) ومجلده الثاني من سورة ( الأعراف ) إلى آخر سورة ( الكهف ) وهذان المجلدان في ( سپهسالار ) والمجلد الأول رأيته في كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء أوله : [ الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ، وجعله للناس بشيرا ونذيرا وبين فيه للأولى الألباب ] وهذا المجلد ينتهي إلى قوله تعالى : ( فَرِحِينَ بِما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ ) آية ١٦٤ من سورة ( آل عمران ) ونسخته ترجع إلى عصر المؤلف عليها حواشي ( منه دام ظله ) منها ما نقله عن المولى محمد مؤمن السبزواري رحمهالله والظاهر أنه ابن شاه قاسم مؤلف التفسير في مجلدات ، ونسخه من المجلد الأول ينتهي إلى سورة ( الأنعام ) عند السيد شهاب الدين ، ذكر أنه فرغ منه يوم الخميس ٧ ج ١ ـ ١٠٩٤.
( ١١٦٤ : كنز الذهب ) في ترجمه ( الذهبية ) إلى ( الفارسية ) وشرحها ، للمولى محمد بن الحسن الطوسي المشهدي المتوفى ١٢٥٧ أوله : [ حمد بى حد وثناى بى عد سزاوار حكيمى است كه إنسان را از خزانه جود خلعت وجود پوشانيد ] تاريخه في آخره :
پى سال تاريخش
أفكار گفت |
|
بشد گنج پنهان
زر آشكار |
ـ ١٢١٧ والنسخة مع كتابيه حجلة الشريعة وگل جعفري في مجلد واحد رأيته بمشهد طوس في سفري ١٣٦٥ وأدرجه المولى نوروز علي بتمامه إلى حد تاريخه المنظوم في كتابه فردوس التواريخ المطبوع ومنها ما رأيتها في ( المجلس : ٥٩٠٠ ) تاريخ كتابتها ٢١ ذي قعدة ١٢٨٦ وفي ( دانشگاه : ٣١٥١ ) بخط من القرن الثالثة عشر ، كما في فهرسها.
( ١١٦٥ : كنز الذهب ) في ترجمه ( طب الرضا ) الموسوم بـ « الذهبية » ( بالفارسية ). للمولى محمد بن يحيى اللاهيجي ، ينقل فيه عن بحار الأنوار للمولى محمد باقر المجلسي ، رأيته في كتب المولى محمد علي الخوانساري والظاهر أن اللاهيجي فيه ما فيه فلاحظه.
( ١١٦٦ : كنز الراغب والطالب ) في فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ع