تذكره تحفه سامي المؤلف (٩٥٧) والمشتمل على (٦٦٤) ترجمه كما ذكر تربيت وقال رأيت ديوانه البالغ ستة آلاف بيت. وترجمه في ( تش ـ ص ١٤ ) و ( حسيني ـ ص ١٤٨ ) و ( مع ـ ج ١ ص ٣١ ) والقاموس التركي وعنه في الريحانة. وفي مقدمه طبع التحفة المطبوعة ( ١٣١٧ ش ).
( ٢٤٦٢ : ديوان سامي قزويني أوشعره ) قال في ( حسيني ـ ص ١٥٣ ) اسمه عز الدين ومات (٩٥٠) وأورد شعره. وفي ( گلشن ـ ص ١٩٥ ) سماه كذلك ولكن تاريخ وفاته (٩٥٦) ونقل عن شمع انجمن أن اسمه نصير الدين وتخلصه ساقي وعنه أخذ في القاموس التركي وعنه في الريحانة.
( ٢٤٦٣ : ديوان سامي لاهوري أوشعره ) واسمه الخواجة عبد الله. كان من أولاد أتراك كوهپايه وولد هو بلاهور ، وله مع بيدل في شاه جهان آباد مناظرات ومات (١١٥٥) كذا ترجمه وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٩٥ ) وفي القاموس التركي مات (١١١٥) كما في الريحانة. وأورد شعره في گلستان مسرت ـ ص ٤٦٨.
( ديوان سامي ميانجي ) أورد شعره بهذا العنوان في ( حسيني ـ ص ١٥٤ ) بعد ذكره سامي قزويني وأظنهما رجلا واحدا.
( ٢٤٦٤ : ديوان سامي نيشابوري أوشعره ) كان من شعراء خراسان من عهد السلطان حسين بايقرا ( المتوفى ٩١١ ) إلى عهد السلطان طهماسب الصفوي ( المتوفى ٩٨٤ ) ترجمه كذلك بعنوان سامي خراساني في ( گلشن ـ ص ١٩٥ ) وعنه في القاموس التركي وعنه في الريحانة و ( پژمان ـ ص ١٦٨ ) والظاهر أنه متحد مع سام نيشابوري الذي ذكره في ( تش ـ ص ١٣٨ ) وقال إن اسمه غياث الدين أحمد.
( ديوان سامي هندي ) راجع ديوان سامي لاهوري.
( ٢٤٦٥ : ديوان سامي هزار جريبي ) للميرزا علي بن الميرزا حسن الذي كان ناظر حسين علي ميرزا فرمان فرما بشيراز قديما. واشتغل بتحصيل العلوم والكمالات من أول عمره وصار جامعا لها. ترجمه معاصره في ( مع ـ ج ٢ ص ١٨٢ ) وذكر مفارقته معه فهو في شيراز وهدايت بطهران. قال وسمعت أنه يتخلص هشيار وأورد ما يقرب من خمسين بيتا من شعره.
( ٢٤٦٦ : ديوان ساير أردوبادي أوشعره ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٨١ )