( ٢٤٤٧ : ديوان سالم تبريزي ) محمود بيك بن أبي الفتح بيك تركمان ، ناظم مثنوي يوسف زليخا ترجمه في ( دجا ـ ص ١٧٣ ) نقلا عن خاتمة خلاصة الأشعار قائلا إن مجموعة أشعاره تزيد على ثمانية آلاف بيت وله مثنويات أخر مهر ووفا على زنة مخزن الأسرار وليلى ومجنون وشاهنامه شاه طهماسب وترجمه الصادقي المعاصر له في ( خص ٧ ـ ص ١١٠ ) وأورد بعض أبيات يوسف زليخا وبعض أبيات مهر ووفا وذكر أن الشائع أنه تتبع الخمسة لكن لم يصل إلينا أورد شعره في ( تش ـ ص ١٤ ) بعنوان سالم تركمان وگلستان مسرت ـ ص ١٦٠ و ( پژمان ـ ص ١٦٧ و ٨٣١ ).
( ديوان سالم تركمان ) راجع ديوان سالم تبريزي.
( ديوان سالم شيرازى ) كما في ( نر ٩ ـ ص ٣٨٤ ) راجع ديوان ناظم شيرازى.
( ٢٤٤٨ : ديوان سالم كاشاني أوشعره ) واسمه عبد الغفار أورد شعره في ( تش ـ ص ٢٤٤ ) وكذا في ( روشن ـ ص ٢٨٣ ).
( ٢٤٤٩ : ديوان سالم كشميرى أوشعره ) وهو السيد المير لطف الله بن السيد مير علي من سادات كشمير ترجمه النصرآبادي في ( نر ١١ ـ ص ٤٥٠ ) وذكر تنقلاته إلى أكثر البلاد ومنها إلى أصفهان واستفادته عن المحقق السبزواري ، وكان في جميع تلك التحولات يجتمع مع أرباب الذوق وأهل المعرفة ، كتأثير ونجات ، وكان حيا إلى ( سنة تأليف النصرآبادي ١٠٨١ ـ ١٠٨٣ ) ثم أورد بعض أشعاره ، وترجمه أيضا في ( روشن ـ ص ٢٨٣ ).
( ديوان سالم كشميرى ) كما في ( تغ ـ ص ٦٣ ) مات (١١١٩) وكان محمد أسلم برهمنيا ثم أسلم ومر بعنوان أسلم في ( ص ٧٣ ) وهو غير أسلم المذكور في ( روشن ـ ص ٤٤ ) لأنه من القرن الثالث عشر.
( ديوان سالمي تفرشي ) ترجمه وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٩٤ ) وأظنه اشتبه بسائلي قرشي الآتي.
( ٢٤٥٠ : ديوان سالمي خراساني أوشعره ) أصله من العراق واكتسب العلم بخراسان ومهر في المعمى والخط والموسيقى ترجمه في ( مجن ٣ ـ ص ٦٦ و ٢٣٨ ) ولكن جاء اسمه في الأول سائلي وكذا في ( گلشن ـ ص ١٩٦ ) والصحيح ما ذكرناه.