( ٢٣٧٠ : ديوان زماني سيستاني أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( گلشن ـ ص ١٩١ ) بعد ذكر الأردستاني وعنه أخذ القاموس التركي ثم الريحانة. وأظنهما رجلا واحدا.
( ديوان زماني لاهيجي ) كما في ( گلشن ـ ص ١٩١ ) والصحيح زماناي لاهيجي كما مر عن النصرآبادي.
( ٢٣٧١ : ديوان زماني يزدي ) ذكره النصرآبادي في ( نر ٩ ـ ص ٢٤٤ ) و ( تش ـ ص ٢٦٠ ) وقال إن له اليد الطولى في الشعر ، والمشهور أنه عمل ديوانا في الجواب عن ديوان الخواجة حافظ الشيرازي وعرضه على الشاه عباس الماضي ، ثم أورد بعض مثنوياته وغزلياته ورباعياته. وقال في سرو آزاد ـ ص ٢٨ إنه كان يعتقد بالتناسخ وكان يدعي أنه هو النظامي الگنجوي دفن بگنجه وخرج من يزد. وكلياته في عشرة آلاف بيت. قال في شاهد صادق إنه مات (١٠٢١) وقال ناظم تبريزي إنه مات (١٠١٧) وقد تتبع خمسه نظامي كما في فهرس مكتبة دانشگاه ( ج ٢ ص ٤٥ ) ترجمه في القاموس والريحانة و ( تش يز ـ ص ٢١٣ ) وفي گلستان مسرت قد يعبر عنه بالكاشاني. أيضا وأظنه المذكور في ( سرخوش ـ ص ٤٤ ) و ( هفت ـ ص ١٨٨ ) و ( تغ ـ ص ٦١ ).
( ديوان زنده پيل ) أو ژنده پيل. مر بعنوان ديوان جامي أحمد في ( ص ١٨٨ ).
( ٢٣٧٢ : ديوان زنده دل ساوجي أوشعره ) أورد شعره في ( تش ـ ص ٢١٨ ) و ( گلشن ص ١٩١ ) وگلستان مسرت ـ ص ٢٦٥ وقالوا إنه كان متخبط العقل.
( ٢٣٧٣ : ديوان زنگي شيرازى أوشعره ) من شعراء أتابك مظفر الدين الزنگي. أورد شعره في ( هفت ـ ص ٢٤٩ ) ثم في ( گلشن ـ ص ١٩١ ). وليس هو الزنجي الصوفي المذكور في نفحات الأنس.
( ديوان زنگنه ) راجع ديوان نجف قلي خان.
( ديوان زنوزي ) يأتي بعنوان ديوان فنا عبد الرسول وولده فاني حسن.
( ٢٣٧٤ : ديوان زيادي أوشعره ) واسمه أغورلو خان كما مر في ( ص ٩ و ٨٣ ) ابن محمد قلي خان زياد أغلي بيگلر بيگى قره باغ ، وكان مدة داروغه ( مستحفظا ) بقم ، وتلمذ هناك على المولى عبد الرزاق اللاهيجي ، وبعد موت عمه مرتضى قلي خان ، صار هو بيگلر بيگى أصفهان. كذا ترجمه وأورد شعره في ( نر ٢ ـ ص ٢٥ ) وعنه في ( دجا ـ