كان أمين الإنشاء لسعادت علي خان يمين الدولة حاكم منطقة الأود له خط جيد أورد بعض شعره في ( گلشن ـ ص ١٨٦ ).
( ٢٢٩٥ : ديوان رونق هندي أو شعره ) وهو سهراب بيك من شعراء عالمگير ، ترجمه وأورد شعره في ( خوش گو ) ولعله المذكور في ( حسيني ـ ص ١٣٤ ) وقال كان يتخلص سابقا سمندر فبدله إلى رونق.
( ٢٢٩٦ : ديوان رونقي بافقى أو شعره ) واسمه محمد زمان ولد ببافق وسكن مريم آباد يزد في أواخر العهد الصفوي ترجمه وأورد شعره في ( تش يز ـ ص ٢٩٢ ).
( ٢٢٩٧ : ديوان رونقي بخاري أو شعره ) كان ينظم على طريقة القدماء كذا وصفه وأورد شعره في ( خوش گو ).
( ٢٢٩٨ : ديوان ملا رونقي همداني ) ترجمه النصرآبادي في ( نر ٩ و ١٣ ص ٢٥٧ و ٤٧٩ ) وذكر مسافرته إلى الهند ومشاعرته بها مع أختري اليزدي نزيل الهند ، قال ورجع إلى العراق ثم عاد إلى الهند وبها توفي ، وأورد جملة من أشعاره وقال في ميخانه ٣ ـ ص ٥٤١ كان تلميذ شراري ورأيته في (١٠٢٥) وكان عمره ( ٢٧ سنة ) وقد جاء من إيران أخيرا وكان متينا وديوانه يشتمل إذ ذاك على ( ٣٥٠٠ بيت ) ونقل في الحاشية عن سراج وفاته في (١٠٣١) ونقل أيضا عن مخزن الغرائب أنه جاء إلى الهند في عهد شاه جهان وإنه كان ماهرا في الموسيقى ثم قال إن تاريخ وفات رونقي ينافي ذلك ، ولعله شاعر آخر بهذا الاسم ونقل عن نشتر عشق أنه من أقرباء أختري وأبي طالب كليم ، جاء الهند ورجع في (١٠٢٦) ثم جاء ثانيا وبها مات (١٠٢٧) وجاءوا به إلى النجف وكان ماهرا في الموسيقى وقال في ( خز ـ ص ٣٠٩ ) تاريخا لوفاته :
رقم زد از پى
تاريخ رونقي كلكم : |
|
به كاوش مژه از
هند تا نجف آمد ١٠٢٧ |
وترجمه في ( خوش گو ) و ( حسيني ـ ص ١٣٤ ) وأورد شعره في ( نر ٩ و ١٣ ـ ص ٢٥٧ و ٤٧٩ ) و ( تش ـ ص ٢٥٦ ) و ( تغ ـ ص ٦٠ ) و ( روشن ـ ص ٢٦٥ ) و ( پژمان ص ١٥٨ ) وقاموس الأعلام التركية وعنه في الريحانة وأورد شعره في گلستان مسرت ـ ص ٥٣٥.
( ديوان روني ) مر بعنوان أبي الفرج الروني.