أبو إسحاق الذي حارب مبارز الدين ، بقوله :
صريح اكنون
بگويم تا بدانى |
|
أبو إسحاق ابن
محمود شاه است |
ورأيت نسخه أخرى منه في مكتبة ( التقوي ).
( ٢٢٤٨ : ديوان ملا ركني نيشابوري أو شعره ) تلميذ السيد المير حسين بن محمد الحسيني الشيرازي النيشابوري المعروف بالمير حسين المعمائي المتوفى (٩٠٤) وقد نظم تاريخه هذا التلميذ في رباعية أوردها النصرآبادي في ( نر ١٣ ـ ص ٤٧١ ) ثم في ( نر ١٥ ـ ص ٥٢١ ) أورده بعنوان ركني النيشابوري وقال إنه شرح رسالة المعمى تأليف أستاذه وأورد له شعرا واحدا يستخرج منه أسماء كثيره.
( ٢٢٤٩ : ديوان رمزي أصفهاني أو شعره ) كان رمال الشاه طهماسب ، ومات بقم. أورد شعره في ( روشن ـ ص ٢٥٨ ).
( ٢٢٥٠ : ديوان رمزي تبريزي أو شعره ) سماه في ( دجا ـ ص ١٦١ ) رمزي بابا وقال هو من شعراء أواخر القرن الثالث عشر بتبريز ، وسكن إستانبول. وكان معاصر لعلي ، وآهي وراجي ، وشكوهي الذي رآه في (١٣٠٢) وذكره في ديوانه وجاء شعره في ( پژمان ـ ص ٨٢٤ ).
( ٢٢٥١ : ديوان رمزي كاشاني ) معاصر النصرآبادي الذي ذكره في ( نر ٩ و ١٣ ص ٣٧٣ و ٤٨٤ ) ومعاصر المؤرخ ولي قلي شاملو ابن داود قلي مؤلف قصص الخاقاني المرتب على مقدمه وثلاثة أبواب وخاتمة ، وكان تأليفه باسم الشاه عباس الثاني (١٠٧٣) واسمه تاريخه وقد ذكر في الخاتمة جمعا من العلماء والشعراء المعاصرين له ، ومنهم المولى رمزي الذي اسمه هادي ووالده حبيب وقال النصرآبادي إن اسمه محمد هادي ووالده الحاج حبيب الله الكاشاني وأطرياه حتى قال النصرآبادي لا يوجد لطيفة أو مثل في العالم الا وقد نظمها رمزي وهو ماهر في چوب تراشي ثم أورد بعض رباعياته وغزله وذكر شاملو أن رمزي نظم أكثر من اثني عشر ألف بيت وعمره نيف وثلاثون سنة في وقت تأليفه ، فيظهر أنه ولد حدود (١٠٤٠) وصرح النصرآبادي بكونه حيا في أصفهان في حين تأليفه (١٠٨٣) وله مثنويان أحدهما رمز الرياحين الموجود منتخب منه في مكتبة ( المجلس ) وذكر ابن يوسف خصوصياته في فهرسها ( ج ٣ ـ ص ٧٠٦ ) والآخر رمز الحقائق وترجمه