( ٢١٣٠ : ديوان رشيدي قزويني أو شعره ) كان نزيل الهند وتوفي في بيجاپور ترجمه في ( نر ٩ ـ ص ٣١٢ ) وأورد بعض رباعياته ومطلع غزلياته. وقال في ( روشن ـ ص ٢٤٢ ) اسمه جمال الدين الحكيم وكان من العلماء.
( ٢١٣١ : ديوان رشيد بن بنجير الشيرازي ) من شعراء شيراز في القرن السادس والسابع ومعاصر أتابك تكله بن زنگي ( ٥٧١ ـ ٥٩١ ) وأخوه أتابك سعد بن زنگي ( ٥٩١ ـ ٦٢٣ ). قال ابن الفوطي في باب العين من تلخيص مجمع الألقاب : عز الدين أبو رشاد رشيد بن بنجير بن محمود الشيرازي الأديب ذكره في الشيخ العالم عز الدين إبراهيم بن أبي علي الشيرازي ، قال : كان أديبا فصيحا له ديوان موجود وهو بين الفضلاء معدود ، وأنشدني بالرصد (١) سنة تسع وستين وستمائة ونقل في تاريخ وصاف ـ ص ١٥٠ و ١٥٣ أشعار رشيد هذا في مديح سعد بن زنگي ووقايع ( سنة ٦٠٠ ). هذا ما ذكره القزويني في حواشي شد الإزار ( ط : طهران ١٣٢٨ ش ـ ص ٥٣٤ ).
( ٢١٣١ : ديوان رشيد أسفزاري أو شعره ) واسمه رشيد الدين محمد بن محمود بن مسعود من الفضلاء المشاهير بخراسان ، وله مرتبة عالية في الفضيلة والكمال ، كذا وصفه في ( مع ج ١ ص ٢٣١ ) ولم يذكر عصره وانما ذكر قصيدة مدحة لبعض الملوك وسماه في ( خوش گو ) مجد الدين عزيزي المتخلص رشيد.
( ديوان رشيد أفشار أو شعره ) واسمه ميرزا رشيد وشعره تركي وفارسي. أطرأه معاصره في ( المآثر ـ ص ٢١٥ ).
( ٢١٣٢ : ديوان رشيد جغتائي ) من الخوانين الچنگيزية. كان حاكم كاشغر وتوابعها وتوفي (٧٧١) كما في ( مع ـ ج ١ ص ٢٨ ) وذكر أن غالب شعره تركي جغتائي وأورد له مطلع غزل بالفارسية.
( ٢١٣٣ : ديوان رشيد ختني أو شعره ) وهو السلطان عبد الرشيد خان ملك الختن الذي جلس (٩٥٠). ترجمه في هفت إقليم وعنه في ( خوش گو ) وأورد شعره.
( ٢١٣٤ : ديوان رشيد كازروني أو شعره ) ترجمه الحكيم شاه محمد القزويني في ( بهش ٢ ـ ص ٣٨٩ ) وذكر أن مولانا رشيد الكازروني كان جامع أنواع الفضل والكمال لذيذ
__________________
(١) كان ابن الفوطي كتاب دار رصدخانه مراغة مدة عشر سنين من قبل الخواجة الطوسي.