( ٢١٢٥ : ديوان رشكي سبزواري أو شعره ) قال في ( تش ـ ص ٧٨ ) إن اسمه ملا شرف السبزواري. سكن مدة بكاشان ثم هاجرا خيرا إلى گيلان وهو مشغول بإنشاء المهملات نظما ونثرا. ثم أورد له عدة أبيات. ولكني لم أر فيها ضعفا بل يظهر منها قوة نظمه.
( ٢١٢٦ : ديوان رشكي قمي ) قال ( خوش گو ) في حرف الراء إنه أخو مير حضوري ولكن المير حضوري ينكره ، وهو كثير الشعر ، وقد سافر مع غزالي مشهدي إلى الهند ولما قرب وفاته أعطى دواوينه لفدائي وأوصاه بجمعة فجمع فدائي دواوينه وجعله باسمه فقال أوجي فيه :
رشكي نامراد را
كشتى تو |
|
عقل حيران زخون
خفته أو |
بهر خود ساختى
چار ديوانش |
|
شعر وامانده تو
گفته أو |
( أقول ) هو تصحيف أشكي كما مر في ( ص ٧٩ ).
( ٢١٢٧ : ديوان رشكي همداني أو شعره ) سماه في ( تش ـ ص ٢٥٥ ) محسن بيك ولم يسم والده ، ولكن في ( خص ٨ ـ ص ١٩٧ ) قال إنه ابن حسن بيگ لنگ الدرودآبادي. وقالا كان ماهرا في شغله علاقه بند ولكنه وقيح خليع ولهذا صار عسسا في تبريز ولم يطل أيامه حتى أعطاه الأجامر والأوباش جزاءه. والظاهر أن آذر أخذ ترجمته عن الصادقي فهو المعتمد ، وأطرى شعره في ( حسيني ـ ص ١٣٤ ) و ( خوش گو ) وسماه في ( تغ ـ ص ٥٦ ) محمد محسن وقال كان عسس تبريز في عهد الشاه طهماسب وقتل بها.
( ٢١٢٨ : ديوان رشيد شوشتري أو شعره ) هو من شعراء تستر في عصر واخشتو خان كما يظهر من تذكره شوشتر ـ ص ١١٩ للسيد عبد الله فقير وأشرنا إليه ( في ص ٢٦٤ ) في ديوان حلمي شوشتري الذي أرخ وفاته.
( ٢١٢٩ : ديوان رشيدي تبريزي أو شعره ) وهو التبريزي الأصل الساكن بعباس آباد أصفهان. ترجمه في ( نر ٩ ـ ص ٣٨٨ ) وقال كان شغله زرگر ( صياغ ) ومينا كار وذكر بعض حالاته ومسافرته إلى الهند وعودته ووفاته قبل حال تأليفه وأورد بعض رباعياته ومطلع بعض غزلياته. وعنه في نگارستان سخن وآفتاب عالم تاب وعنهما في ( روشن ـ ص ٢٤٢ ) وأورد في ( دجا ـ ص ١٥٩ ) أشعاره نقلا عن بياض صائب وعن النصرآبادي أنه توفي (١٠٨١) ولكن ليس في المطبوع منه.