متحد مع شهاب باخرزي.
( ٣٠٥٦ : ديوان شهاب أرسنجاني أوشعره ) واسمه حسن علي وكان يلقب صدر الشعراء. أطرى شعره وأدبه في ( عم ـ ص ٢٤٩ و ٥٦٠ ) وقال كان يسكن شيراز وكذا في ( پژمان ـ ص ٢٤٨ ).
( ٣٠٥٧ : ديوان شهاب أصفهاني ) واسمه الميرزا نصر الله. مدح منوچهر خان گرجي بأصفهان قبل أن يصل الثلاثين من عمره فذكره في المدائح المعتمدية وجاء إلى طهران في (١٢٥٤) وتقرب عند الميرزا آقاسي ، ولقبه الشاه تاج الشعراء. وكان آباؤه قضاة الجيش القاجاري. وله شاهنامه قاجارية. وترجمه أيضا في ( المآثر ـ ص ٢٠٤ ) و ( مع ـ ج ٢ ص ٢١٩ ـ ٢٢٤ ) و ( ض ـ ص ٤٥٤ ) وگنج شايگان ـ ص ٢٤٤ ـ ٣٢٤ ). وتوجد نسخه من ديوانه في ( سپهسالار ) كما في فهرسها ( ج ٢ ـ ص ٦١٩ ) في ( ٨٠٠٠ بيت ) ونسخه عند ( الملك ) برقم (٥٣١٨).
( ٣٠٥٨ : ديوان شهاب أصفهاني أوشعره ) واسمه محمد طاهر. أصله من أصفهان وسافر إلى شيراز في (١٢٣٣) وتقرب عند حسين علي ميرزا. ثم سكن حويزة بخوزستان ويعرف بشهاب لرستاني أيضا ، وكان خطاطا جيدا بالنسخ ، مدح منوچهر الگرجي فذكر في المدائح المعتمدية بعد ذكره لشهاب أصفهاني المير نصر الله.
( ٣٠٥٩ : ديوان شهاب باخرزى ) واسمه شهاب الدين شرف الملك. قال سنگلاخ ( في امتحان الفضلاء ـ ٢ : ٩٠ ) رأيت ديوان قصائده بخط محمد طاهر إعتماد الدولة. ولعله المذكور في ( اللباب ـ ٦ ) بعنوان الصدر الأجل شهاب الدولة والدين شرف الملك صاحب الاستيفائي.
( ديوان شهاب بخاري ) راجع عمعق بخاري ، وشهاب سمرقندي.
( ٣٠٦٠ : ديوان شهاب تبريزي ) في مصائب الحسين (ع) بالتركية طبع للمرة الثالثة في مجلدين صغيرين ، أولها في ( ٢٦٤ ص ) في تبريز على الحجر.
( ٣٠٦١ : ديوان شهاب ترشيزي أوشعره ) واسمه علي شهاب من شعراء القرن التاسع. كان له مناظرات مع الشيخ آذرى الذي كان اسمه حمزة فكان يفضل اسم حمزة على اسم علي ، وقد أجابه شهاب برباعية فضل فيه اسم علي على حمزة. ترجمه وأورد شعره في