مدح على از عين
يقين است مرا |
|
ركن دوم از أصول
دين است مرا |
آن را كنم آشكار
واين را پنهان |
|
ذكر خفي وجلى
همين است مرا |
( ٢٥٧٥ : ديوان سعداى أردستاني أوشعره ) من نواحي أصفهان كان من شعراء عصر الشاه عباس الأول الصفوي سافر إلى الهند ورجع ترجمه وأورد شعره في ( تش ـ ص ١٧٧ ) و ( روشن ـ ص ٢٩١ ) وسماه في ( گلشن ـ ص ٢٠٤ ) ويد بيضاء سعدي بدل سعدا وسماه في ( نر ٩ ـ ص ٢٨٣ ) سعيدا وقال مات بعد رجوعه من دكن وأورد قصيدته في مدح الشاه عباس.
( ٢٥٧٦ : ديوان سعد بخاري ) وهو الحافظ سعد من أهل بخارى كما وصفه كذلك في ( نر ١٥ ـ ص ٥٢٧ ) وقال المير علي شير في ( مجن ١ ـ ص ٨ و ١٨٤ ) : كان من مريدي المير قاسم الأنوار ( المتوفى (٨٣٧) وقد طرده المير من الخانقاه توجد نسخه من ديوانه في مكتبة دانشگاه طهران كما ذكر في فهرسه ( ج ٢ ص ٢٤١ ) تشتمل على ( ٣٦٠ بيت ٦١ غزلا ) وقد خلط في ( دجا ـ ص ١٨١ ) بين سعد البخاري وسعد التبريزي.
( ٢٥٧٧ : ديوان سعد بها جامي أوشعره ) ترجمه وأورد شعره في ( تاريخ گزيده للمستوفي ( ص ٨٢٨ ) من طبع أروپا وكذا في ( بهش ١ ـ ص ٣٣٩ ) للشاه محمد القزويني ورجال حبيب السير ( ص ٢٧ ).
( ٢٥٧٨ : ديوان سعد تبريزي أوشعره ) واسمه جلال الدين سعد الله التبريزي الحافظ معارض سعد الدين الخطيب في منصب الخطابة ، كذا وصفه في ( دجا ـ ص ١٨١ ) ثم قال إنه كان مريد القاسم أنوار وأورد كلما قيل في حق سعد بخاري فخلط بينهما والظاهر أن منشاه اشتباهه ما وقع في ( روشن ـ ص ٢٩١ ).
( ديوان سعد تهراني ) مر بعنوان ديوان أميدي الطهراني في ( ص ٩٧ ).
( ٢٥٧٩ : ديوان سعد توني أوشعره ) وهو سعد الله بن مقصود بيك التوني سافر إلى الهند ورجع إلى إيران وسماه في آفتاب عالمتاب سعيد ، كذا في ( روشن ـ ص ٢٩٣ ) وأورد شعره.
( ديوان سعد جامي ) مر بعنوان سعد بها جامي.
( ديوان سعد حموي ) راجع ديوان سعد الدين الحموي.