ويحتمل قويا أن يكون عين قبضة العجلان الآتي ذكره.
( ١٩١ : قبسة العجلان في تحقيق الكفر والإيمان والطاعة والعصيان ) للشيخ علي بن الحاج حسن الخنيزي القطيفي المولود في ١٢٩١ ذكره تلميذه الشيخ فرح بن الحسن القطيفي.
( ١٩٢ : قبسة العجلان في فهرست روائح القرآن ) للسيد المفتي مير محمد عباس التستري اللكهنوي م ١٣٠٦ طبع مع الروائح في لكهنو ، وفيه ذكر جملة من الكتب التي ينقل عنها في روائح القرآن بعد ذكره للآيات المذكورة فيه مفصلا ، ويذكر أيضا فوائد كتابه وما يمتاز به عن كشف الحق للعلامة الحلي ومر للمؤلف الفحص عن الثلاثين.
( ١٩٣ : قبسة العجلان في نسب آل أبي سفيان ) للإمام النسابة اللغوي الأبيوردي ، أبي المظفر محمد بن أبي العباس أحمد بن محمد الكوفي الأبيوردي الخراساني ، المتوفى مسموما بأصفهان في ٥٠٧ ذكره في معجم الأدباء وذكر وجه اختلاقه لنفسه النسب المعاوي الأموي العبشمي في ج ١٧ ـ ص ٢٣٤ وترجمه في أمل الآمل وذكر بعض تصانيفه الآخر ، ولعل هذا الكتاب ألفه بعد اختلاق ذلك النسب لنفسه.
( ١٩٤ : قبسة العجلان في وفات الضامن بخراسان ) للشيخ الأوحد أحمد ابن صالح التستري آل طعان البحراني ، المتوفى بالبحرين ١٣١٥ موجودة في خزانة ولده الشيخ محمد صالح. ويأتي للمؤلف قرة العين وكاشف السجف.
( ١٩٥ : قبسة العجول ومنبهة الفحول ) في الاخبار والأصول ، الملقب بمنية الفحول ، رد فيه على علم الأصول ، نسخه بخط صاحب أنوار البدرين في مجموعة كلها بخطه ، عند ابنه الشيخ حسين. وهو للميرزا محمد الأخبارى النيسابوري المقتول ١٢٣٢. كتبه بأمر بحر العلوم لما تشرف إلى الزيارة بكربلاء ، وسأله ذلك فحوله على مطولاته مثل البرهان وفتح الباب ومصادر الأنوار فاعتذر بحر العلوم عن مطالعتها فكتب ذلك ، فيظهر أن جميع ذلك في تشييد الأخبارية