إنه حصلت عندي مجموعة فيها الجزء الأول من قبسات الأشجان كما يأتي المذكور في أوله اسم مؤلفه كما ذكرته أوله : [ الحمد لله الذي توج أرباب مقيمي عزاء سيد الشهداء بتاج الوقار والسكينة ] وذكر فيه أنه رتبه على أربع وعشرين بابا ، كل باب على ثلاث مجالس ، فظهر أن الأبواب الموجودة عند السيد عبد الحسين ، من أجزاء كتابه الآخر ، وينقل عن القبسات هذا الميرزا محمد باقر بن زين العابدين اليزدي الحائري ، في كتابه عدة الذاكرين معبرا عنه [ المعاصر ره ] ثم رأيت عند السيد حسين القزويني الحائري ، حفيد صاحب الضوابط نسخه عصر المؤلف ، بخط محمد علي بن خليل الكاظمي ، في مجلدين في كل اثني عشر بابا ، وفي كل باب ثلاثة مجالس ، وفرغ من الكتابة في حياة المؤلف سلمه الله في ١٢٧١ ، ومر للمؤلف غنية الأديب في شرح مغني اللبيب.
( ١٨٦ : قبسات الأسرار ) فارسي للشيخ أسد الله بن محمود الگلپايگاني قال في شمس التواريخ : إنه ألفه في ١٣٢٩ ، وأورد قبسة منه أوله : [ گوهر ذات آدم براى خود هويداتر از هر چيزيست ].
( ١٨٧ : قبسات الأشجان في مصائب سادات الزمان ) كما في نسخه الناقصة عندي ، وكذا في النسخة المكتوبة في ١٢٧١ في عصر المؤلف عند السيد عبد الحسين الحائري راجع قبسات الأحزان.
( ١٨٨ : قبسات العقول في الفروع والأصول ) أو چهل حديث فاني هو للسيد علي بن الحسن ، الشهير بالفاني ، مشتمل على ثمانية فصول ، في كل فصل شرح خمسة أحاديث ، فارسيا ، طبع في طهران في ١٣٣٣ ش.
( ١٨٩ : قبسات النار في رد الفجار ) في أصول الدين ألفه الميرزا أبو القاسم الأردوبادي ، المتوفى ١٣٣٣ رأيته عند ولده الميرزا محمد علي ومر للمؤلف الفقه الاستدلالي.
( ١٩٠ : قبسة العجلان ) رسالة في الطهارة والصلاة للسيد عدنان بن شبر التستري البحراني ، طبع في ١٣١٧ وعلى صدر صفحاته نظم حديث الكساء