( ٩٢ : الكافي ) لأبي المحاسن ، عبد الواحد بن إسماعيل الروياني الشهيد في ٥٠٢ صاحب كتاب البحر أو بحر الذهب في فقه الشافعي ذكره في مرآة الجنان.
( ٩٣ : الكافي ) في الاستدلال بصحة القول برؤية الهلال. للكراجي ، الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان المتوفى ٤٤٩ وقد عمله بمصر وهو في مائة ورقة. ذكره في فهرست كتبه الذي كتبه بعض معاصريه ، وذكره السيد بن طاوس في الإقبال قال : [ وجدت تصنيفا للكراجكي في أول أمره ذاهبا فيه إلى عدم نقص شهر رمضان عن الثلاثين ثم رأيت له مصنفا آخر سماه الكافي في الاستدلال بصحة الرؤية ودخول النقص والاعتذار عما كان يذهب إليه من عدم النقص. ] ومر للمؤلف القيسرانية في ( ١٧ : ٢٢٥ ).
( ٩٤ : الكافي في أحداث الأزمنة ) لابن كبرياء ، أبي الحسن موسى بن الحسن بن محمد بن العباس بن إسماعيل بن أبي سهل بن نوبخت ، والد صاحب فرق الشيعة.
( ٩٥ : الكافي في التفسير ) للسيد الإمام ضياء الدين أبي الرضا فضل الله بن علي الراوندي الحسيني ، صرح به العلامة في إجازته لبني زهرة ، وهو شيخ منتجب الدين وابن شهرآشوب ، وكان حيا في ٥٤٨. ويأتي للمؤلف الكافي في علم العروض.
( ٩٦ : الكافي في الحديث ) وهو أجل الكتب الأربعة الأصول المعتمدة عليه لم يكتب مثله في المنقول من آل الرسول لثقة الإسلام محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني الرازي ، ابن أخت علان الكليني ، والمتوفى ٣٢٨ مشتمل على أربعة وثلاثين كتابا ، وثلاثمائة وستة وعشرين بابا ، وأحاديثه حصرت في ستة عشر ألف حديث ، الصحيح ٥٠٧٢ الحسن ١٤٤ ، الموثق ١٧٨ ، القوي ٣٠٢ ، الضعيف ٩٤٨٥ ومائة وتسعة وتسعين حديثا أزيد من جميع صحاح الست ، لأن الصحيحين أقل من سبعة آلاف ، والبقية لا تبلغ التسعة أوله : [ الحمد لله المحمود لنعمته المعبود لقدرته ] وكتبه في الغيبة الصغرى في مدة عشرين سنة ، ولم يصنف مثله في الإسلام ، وقد كتبت على بعض نسخه عدة أحاديثه موصوفا بما على ، وقد طبع أصوله وفروعه مكررا ، منها