( ١٣٢ : قانون رضاع در إسلام ) للشيخ محمد الشريعت السنگلجي فارسي ، طبع بطهران ١٣١٥ ش في ٤٥ ص ويشمل على بعض البحث عن الرضاع وجدول في تحريم الرضاع للنكاح ويأتي للمؤلف قانون گذارى إسلام.
( ١٣٣ : قانون الرياضة في سبيل الهداية ) نسخه قلمية في الكتب الموقوفة لمدرسة الصدر في النجف ، وكذا في المشهد الرضوي ، وينقل عنه في نفائس اللباب ثم رأيت بهذا العنوان مطبوع في ١٣١١ بطهران على الحجر في ٨٣ ص ، وهو نظم للأربعين حديثا في الأخلاق بالفارسية ، وأكثرها مأخوذة من أخبار الكافي والناظم هو الميرزا محمد صدر الإسلام ، المتخلص بخاك ابن الميرزا عبد الحسين نائب الصدر القزويني ، وقد نظمه في ١٣١٠ ولعل الموجود في مكتبة الموقوفة غير هذا فراجع.
( ١٣٤ : قانون الزواج ) لآقا محمد شريعت سنگلجي ، مؤلف قانون گذارى إسلام ، الآتي ذكره.
( ١٣٥ : قانون السلطنة ) لأستاد البشر ، المير غياث الدين منصور بن الأمير صدر الدين الكبير الدشتكي الشيرازي ، المتوفى ٩٤٨ ذكر القاضي في المجالس أنه رأى الكتاب ، وأن فيه تفصيل أعماله لبعض الأدعية والطلسمات في إهلاك ذو الفقار وإلى بغداد مر للمؤلف الفياضية ويأتي له رسالة في القبلة.
( ١٣٦ : قانون السياسة ودستور الرئاسة ) أوله : [ الحمد لله الذي رفع الحق وأعلاه وقمع الباطل وأفناه ] مرتب على ثلاثة قوانين : ١ ـ في تهذيب الأخلاق ٢ ـ تدبير الأموال ٣ ـ تقويم الرعايا وسياستهم ، وبني كل واحد منها على قاعدتين ، وبين فروع كل قاعدة مختصرا على نحو التشجير ، حتى يسهل ضبطها ألفه باسم سيد أركان الخلافة المعتضدية ، جلال الدين شاه شجاع ، كما يظهر من روضة الصفا كان حيا في ٧٨٥ وكان في عصره الخواجة قوام الدين النجفي ، وباسمه ألف السيد حيدر الآملي كتابه المحيط الأعظم في ٧٧٧ وترجمه مجمع الفصحاء مع إخوته سلطان أحمد وشاه محمود ، وأبو يزيد مظفري