( ٩٩٥ : كتاب الفضائل ) لزهير بن محمد ، كان جمالا وتعلم وكان كبيرا ذكره في الفهرست.
( ٩٩٦ : كتاب الفضائل ) لزيد بن محمد بن جعفر ، المعروف بابن أبي الإلياس الكوفي ، سمع منه هارون بن موسى التلعكبري ، في ٤٣٠.
( ٩٩٧ : كتاب الفضائل ) للشيخ سديد الدين أبي الفضل ، شاذان بن جبرئيل بن إسماعيل بن أبي طالب ، نزيل المدينة ، القمي ، الراوي عن الشيخ عماد الدين محمد بن أبي القاسم الطبري ، وهو مطبوع في ١٣٠٤ وقبلها أيضا ، وأخيرا في ١٣٤٣ بإيران ، وفي ١٢٩٤ على نفقة الأمير إسماعيل ميرزا بن معز الدولة بهرام ميرزا سبط الفتح علي شاه قاجار ، ومر كتاب الروضة في المناقب الذي احتمل فيه أنه مختصر من الفضائل وإنه أيضا لشاذان ، لكن ذكرنا ما هو الصحيح هناك ، فراجعه ، وحاصله أنه شرع شاذان المذكور في كتابه إزاحة العلة في ٥٥١ والروضة كتب في ٦٥١ كما أنه قال : في الفضائل المطبوع المذكور أنه لشاذان في صفحة ٨٥ ما لفظه : [ خبر آخر قال جامع هذا الكتاب حضرت الجامع في ٦٥١ .. ] بعين ما هو في الروضة المطبوع مع العلل ومعاني الاخبار في ١٣٠١ فكيف حضر شاذان الجامع في التاريخ مع أنه ألف إزاحة العلة في ٥٥٨ وبين التأليف والحضور ثلاث وتسعون سنة والله العالم ، وبالجملة الفضائل والروضة كلاهما من مآخذ البحار وكانا عند المجلسي ، والفضائل أعم من الروضة وتاريخ تأليف كليهما ينافي كونهما لشاذان فهما من الكتب المجهول شخص مؤلفهما. ويأتي للمؤلف رسالة في القبلة.
( ٩٩٨ : كتاب الفضائل ) لعبد الرحمن محمد الجعفري ، من شيوخ الإمامية ومتكلميهم ، كما ذكره ابن النديم.
( ٩٩٩ : كتاب الفضائل ) لعبيد بن كثير بن محمد ، أو محمد بن كثير الكوفي ، المتوفى ٢٩٤. ذكره النجاشي.
( ١٠٠٠ : كتاب الفضائل ) لأبي الحسن علي بن مهزيار الأهوازي الدورقي ، وكيل الأئمة ع ومعتمدهم والراوي عن الرضا والجواد والهادي. ويأتي له في هذا الجزء