المذكور ، تلميذه الشيخ أحمد الأحسائي ، في جواباته لمسائل أحمد ميرزا وقد رأيته عند الحاج سيد محمد علي ( السبزواري بالكاظمية ) أوله [ الحمد لله الذي وهب علينا النفحة القدسية من عوالم ملكوتية ] فرغ منه في ثاني عشر ربيع الثاني من السنة الخامسة عشرة بعد المائتين والألف ، والنسخة بخط خادم العلماء محمد علي بن محمد بن عبد الله بن حسين الشويكي الخطي البحراني ويأتي للمؤلف قريبا الفوادح الحسينية.
( ٤٢٩ : فرحة الدارين ) في تحقيق العدالة على مذهب الإمامية ، وتعيين المعاصي الكبيرة ، وغيرها ، وفيه البحث عن العدالة موضوعا وحكما للمولى محمد طاهر بن محمد حسين القمي الشيرازي المتوفى ١٠٩٨ ، ودفن خلف مرقد زكريا بن آدم بقم أوله [ الحمد لله رب المشرقين ورب المغربين ] يوجد في خزانة ( الصدر ) وهو رسالة مبسوطة استدلالية كبيرة كتبها قبل كتابه حكمة العارفين لأنه أحال فيه إلى هذا في الفرع الخامس في المسألة الإحباط ، حيث ذكر كلام الشيخ البهائي في الحديث الثالث من أربعينه ، وتعرض للرد عليه وله في هذا الجزء رسالة في الفرائض ويأتي الفوائد الدينية في الرد على الحكماء والصوفية أو الفوائد المدنية في الرد على الحكماء والصوفية.
( ٤٣٠ : فرحة الداعي وقرة الساعي ) للميرزا عبد الرحيم الأنصاري الكلبري القراچه داغي التبريزي اختصر منه كتابه مشكاة السالك المطبوع في ١٣٣٢ الفارسي ، والفرحة عربي فيه تحقيقات علمية في آداب الدعاء والداعي وأنواع الأدعية والتعقيبات وغيرها ، وبعض الصلوات أوله [ الحمد لله الذي جعل التضرع والدعاء شعار الأنبياء ] مرتب على مقدمه وعدة فصول وخاتمة فرغ من تبييضه بخطه في النجف ١٣٢٠ وكتب بخطه فهرسا لمطالبه في آخر الكتاب ، رأيته في كتب الحاج الشيخ عبد الله المامقاني ويأتي للمؤلف رسالة في قاعدة لا ضرر.
( ٤٣١ : فرحة الزائر وبهجة الخواطر ) للسيد أحمد بن أبي القاسم علي بن طاوس ، في بيان ما رواه والده ، قاله في كشف الحجب والظاهر أنه « فرحة الناظر».
( ٤٣٢ : فرحة العاملين وفرجة الكاملين ) يوجد نسخه منه في ( الخديوية ) كما في