الساروي الپهنه كلاهي وقف النسخة وجعل التولية للسيد عبد الغفار وهي في كتب الشيخ زين العابدين السرابي ونسخه أخرى عند الشيخ قاسم محيي الدين أوله : [ الحمد لله الذي قصر عن بيان نعته ، ألسنة الواصفين ] وفرغ منه في ١٣٢١ وله أنوار الأصول كما مر.
( ٢٢٨٥ : عوالم الأرواح ) في نشأة الروح وعالم الذر والبرزخ وغيرهما للسيد محمد مهدي بن جعفر الموسوي ذكره في آخر كتابه خلاصة الاخبار الذي فرغ منه في ١٢٥٠ وأحال إليه في كتابه طوالع الأنوار.
( عوالم العلم والأمم ) اسمه جوامع الحكم كما مر للشيخ محمد رضا الغراوي النجفي المولود في ١٣٠٣.
( عوالم العلوم والمعارف ) راجع العوالم.
( عوالي اللآلي العزيزية في الأحاديث الدينية ) للشيخ محمد بن علي بن إبراهيم بن أبي جمهور الأحسائي ألفه باسم السيد النقيب الطاهر عزيز الحسيني الرضوي له مقدمه ذات عشرة فصول ذكر في الفصل الأول من المقدمة طرقه السبعة في الرواية ومنها ما يروي عن علي بن هلال الجزائري تلميذ أبي العباس بن فهد الحلي وهو عن شيخه المقداد وقد يقال : الغوالي بالغين المعجمة كما في المشهور ولا أصل له كما يأتي وشرحه للسيد المحدث نعمة الله الجزائري ، قد مر أن اسمه الجواهر الغوالي أو مدينة الحديث كما صرح بها في أوله وله كاشفة الحال عن أحوال الاستدلال الذي فرغ منه في ٨٨٨ ونسخه الأصل من العوالي موجود في ( الرضوية ) ونسخه في مكتبة جامعة طهران كما في فهرسها ٥ : ١٤٢٧ وعند الشيخ ( مشكور ) وفي خزانة كتب السيد الحاج آقا بن أسد الله بن حجة الإسلام الأصفهاني والسيد محمد علي الروضاتي بأصفهان عرفها في فهرسه ١ : ١٤٥ ـ ١٥٧ ونسخه في مكتبة ( الصدر ) أوله : [ الحمد لله الذي أعلى أعلام العلماء الأعلام ووفقهم بطريق الدراية والرواية لتبيين معالم الإسلام ] وهو مرتب على مقدمه وبابين وخاتمة وفي المقدمة عشرة فصول أولها : في ذكر طرقه السبعة إلى روايات الأصحاب وهو من الكتب التي اعتمد عليها شيخنا النوري وبسط القول في اعتباره في خاتمة « المستدرك » وفي آخر نسخه