في ٤ : ١٤٨ للسيد مهدي الخوانساري المتوفى ١٢٤٦ المدفون بمقبرة السيد المجاهد ألفه ١٢٣٠ كما ذكره السيد أبو تراب.
( ١٥٥٩ : عذاب الباري على صحيح البخاري ) بلغة الأردو مطبوع لميرزا أحمد سلطان الدهلوي مؤلف إبطال عامل بحديث والإمامة وخاور نامه وغيرها.
( ١٥٦٠ : العذاب الواصب على أرواح النواصب ) للشيخ نجم الدين سليمان بن عبد القوي الطوفي ، المولود ٦٥٧ والمتوفى بقدس الخليل ٧١٦ ترجمه في الدرر الكامنة ج ٢ وذكر أنه صار رافضيا ومن قوله :
حنبلي رافضي
ظاهري |
|
أشعري إنها إحدى
الكبر |
( ١٥٦١ : العذاب الواصب على الجاحد والناصب ) أو معائب النواصب رد على نواقض الروافض الذي ألفه الميرزا مخدوم الشريفي ابن بنت المير سيد شريف الجرجاني. للشيخ أبو علي الرجالي محمد بن إسماعيل الحائري المتوفى ١٢١٦ كبير في ثلاث مجلدات في خزانة كتب السيد مرتضى الكشميري. وقد ضاع منه المجلد الثاني في الهرج بعد وفاته. والموجود عند ولده السيد محمد المجلد الأول والثالث قال في أوله : [ إني وقفت على رسالة مروية ومقالة عمية مسماة بـ « نواقض الروافض » لابن بنت الشريف ] إلى قوله : [ أقام فيها بزعمه أدلة عقلية ونقلية في الرد على فرقة الإمامية الاثني عشرية ] ثم بعد تسميته بالعذاب الواصب قال [ حيث إنه مشتمل على جملة من معائبهم فسميته معائب النواصب ودفائن الكواذب والثاني اسمه المنطبق على تاريخ شروعه. وله تاريخ آخر نزل به الروح الأمين على رسول رب العالمين ، قوله تعالى ( إِنَّ كِتابَ الْأَبْرارِ لَفِي عِلِّيِّينَ ) وأما الكتاب المردود فاسمه التاريخي النواقض وهو منطبق مع قوله تعالى ( كِتابَ الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ ). وذكر هذا التاريخ بداهة الشيخ محمد رضا بن الشيخ أحمد النحوي وبناء المؤلف على الاقتصار في النقل عن كتب العامة ، غير أنه ينقل عن المسعودي ونصر بن مزاحم وأبي مخنف وإن لم يثبت كونهم من العامة. وكذا عن تفسير ابن عباس. وقدم مقدمات ثلاثة ذكر فهرسها أولا. وهي بنفسها تعد كتابا مستقلا في الإمامة. وعناوين الرد غالبا [ قال صاحب النواقض .. أقول ] ثم إن للنواقض ردا آخر اسمه « مصائب النواصب »