( ١٦٦٩ : شرح لامية العرب ) لبعض الأصحاب ، منضم إلى شرح قصيدة كعب بن زهير ( بانت سعاد ) الذي ألفه العلامة الميرزا لطف علي ابن العلامة الميرزا أحمد المغاني التبريزي المتوفى بالوباء سنة ١٢٦٢ ، رأيته في كتب الميرزا محمد علي الأردوبادي رحمهالله كتابتهما سنة ١٢٥٧ ، ولعل شرح لامية العرب له أيضا وقد فرغ من شرح قصيدة ( بانت سعاد ) سنة ١٢٤٥.
( ١٦٧٠ : شرح لامية العرب ) لأبي العباس المبرد محمد بن يزيد بن عبد الأكبر بن عمير الأزدي البصري إمام العربية المولود سنة ٢٢٠ والمتوفى ٢٨٥ ، طبع مع أعجب العجب شرح لامية العربـ ( للزمخشري ) في القسطنطينية عام ١٣٠٠.
( شرح لامية مهيار ) الموسوم بـ ( الأزهار ) للسيد أبي الفضائل جمال الدين أحمد بن طاوس المتوفى سنة ٦٧٣ ، مر في ج ١ ص ٥٣٢.
( شرح اللباب ) في علم النحو للسيد جمال الدين عبد الله بن محمد بن أحمد الحسيني الفارسي المعروف بنقره كار ، سماه ( العباب في شرح اللباب ) وفرغ منه في ج ١ سنة ٧٣٥ ، قال في رياض العلماء : إنه من أجلة العلماء وأكابر النحاة والأدباء ، وصرح الكركي في تعليقته على الذكرى : أن هذا السيد من علمائنا ( انتهى ) توفي ـ كما في كشف الظنون ـ سنة ٧٧٦ أول الشرح : ( الحمد لله الذي له الكلمة العليا والأسماء الحسني .. ) والنسخة توجد في المكتبة الخديوية والخزانة الظاهرية بدمشق كما في فهرسهما ، واللباب تأليف تاج الدين محمد بن أحمد بن السيف المعروف بالفاضل الأسفرايني المتوفى في سنة ٦٨٤ وأوله : ( أحمد الله على ما تناسقت من كعوب أياديه ) كما في كشف الظنون ( ج ٢ ص ٣٥٢ قال : وسمي في ديباجته بلب الألباب كما عبر عنه بذلك أيضا الشارح نقره كار ( أقول ) ويأتي شرح لب الألباب أيضا لنقره كار.
( ١٦٧١ : شرح لب الألباب ) في الإعراب أيضا مزجا ، للسيد جمال الدين عبد الله نقره كار المذكور ، ذكر فيه اسمه عبد الله واسم مصنف لب الألباب