بن محمد بن طاوس العلوي الحلي صاحب فرحة الغري ، ولد سنة ٦٤٨ ، وتوفي سنة ٦٩٣ قال تلميذه تقي الدين الحسن بن داود الحلي ، إنه ليس لأصحابنا مثله ، ونقول اللهم ارزقنا زيارته والاستفادة منه.
( ٢٣٤٣ : شموس الأنوار ) في الأدعية والأذكار ، وهو من جمع بعض الفضلاء المتأخرين ، مطبوع.
( ٢٣٤٤ : الشموس الشافية ) للنفوس للحكيم المنجم الماهر خواجه ريحان محمد بن أحمد البيروني المتوفى سنة ٤٣٠ ، أحال المصنف إليه في كتابه ( الآثار الباقية ) في ص ١٠٩ ، وذكره صاحب كشف الظنون أيضا.
( ٢٣٤٥ : الشموس الطالعة ) في شرح الزيارة الجامعة الكبيرة ، للسيد الجليل السيد حسين ابن السيد محمد تقي الهمداني الدرودآبادي ، مؤلف تنبيه الراقدين المتوفى سنة ١٣٤٤ ، هو من نفائس الشروح حاو لتحقيقات عالية ، عربي فصيح فرغ منه سنة ١٣٢٢ ، نسخه خطه عند ولده السيد أبي الفضل العارفي نزيل طهران كما ذكره الشيخ أحمد الصابري الهمداني.
( ٢٣٤٦ : الشموس الطالعة ) في شرح الزيارة الجامعة الكبيرة ، للسيد الجليل الآقا ريحان الله ابن السيد جعفر الدارابي البروجردي نزيل طهران المتوفى بها ٢٨ جمادى الأولى سنة ١٣٢٨ ، انتقل بعده إلى ولده الفاضل الآقا محمد وهو نسخه الأصل بخط يد المؤلف يقرب من خمسة آلاف بيت.
( ٢٣٤٧ : شموس عكوس ) للسيد يعقوب ابن السيد جعفر الدارابي البروجردي صاحب المنظومة في المنطق ، يوجد بهذا العنوان عند ابن أخيه الآقا ريحان الله المذكور ( أقول ) وقد رأيته ضمن مجموعة من رسائل والد السيد يعقوب أعنى السيد جعفر نفسه بعنوان الشموس والعكوس في معرفة الإمام ، قال بعد الخطبة : ( هذه عكوس ملكية ، وشموس فلكية ) وعناوينه شمس شمس وهكذا ، فلعل السيد يعقوب كتب بخطه تصنيف والده.