( ١٩٤٩ : شرح النهج ) للشيخ محمد تقي القمي الجابلقي شرح وترجمه بالفارسية للكلمات القصار العلوية في نثر اللآلي اسمه ( بخش گهرها ) وهو مطبوع بإيران وفاتنا ذكره في حرف ألباء.
( ١٩٥٠ : شرح النهج ) والترجمة لجملة من خطبه وكتبه وكلماته القصار إلى ( الفارسية ) نثرا ، للميرزا محمد تقي الكاشاني المتخلص في شعره بـ ( سپهر ) مؤلف ناسخ التواريخ والمتوفى في السابع والعشرين من ربيع الثاني سنة ١٢٩٧ كما أرخه ولده في مقدمه طبع المجلد الخامس من الناسخ ، أدرج الجميع متفرقا في المجلد الثالث الذي هو في أحوال أمير المؤمنين عليهالسلام وترجمناه في ( مصفى المقال ) ص ٩٧.
( ١٩٥١ : شرح النهج ) بالفارسية للعلامة العارف المرتاض صاحب الكرامات وأهل الدعوات المستجابات السيد محمد تقي بن الأمير مؤمن بن المير محمد تقي بن المير محمد رضا الحسيني القزويني المتوفى بها سنة ١٢٧٠ ، رأيت مجلده الأول الضخم عند سبطه العالم السيد مصطفى آل السيد جواد القزويني ، أوله ( به نام خداوند مستجمع جميع كمالات ، كه در كل حال كامل كل ، وكامل لكل كمال است ، وبكمال مطلق خود كه كمال كل وكنه كل كمال است ، همه رحمت تامه وعامه از وى فايض وميسر است ) وله أيضا منتخب نهج البلاغة ، الذي سماه بـ ( طرائف الحكمة ) يأتي في محله ، قال في هذا الشرح بعد ترجمته لقوله عليهالسلام في صفة الملائكة ( لا تغشيهم نوم العيون ، ولا سهو العقول ، ولا قسر الأبدان ، ولا غفلة النسيان ) ما لفظه ( وبجهت غموض معرفت خواب ملائكه در اين خطبه ، ولزوم فناي محض در خواب آدميان پناه بردم بصاحب خطبه ، ودر مقام تصريح به آن حضرت ناد علي خواندم ، دفعة افتادم ونهج البلاغة از دستم افتاد ، وچون سنگى بر زمين خوردم ونفس ناطقة خود را از بدن جدا در فضاى عيان ديدم واز حالت بدن كه شبيه بميت بود متحير ومتعجب بودم وآن حالت بر من ناگوار بود ، ناگاه نورى نازل شد وآن آية كريمه ( وَجَعَلْنا نَوْمَكُمْ سُباتاً ) بود