البحرين ) : إنه أفضل أهل زمانه وأعبدهم وأزهدهم متقللا في الدنيا ، وله كرامات ، ومن تصانيفه ( الغنية في مهمات الدين ) له ترجمه في ( السلافة ) وفي ( خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر ) للمحبي أنه توفي سنة ١٠٠١ هـ.
( ١٢٤١ : شرح الشمسية ) في المنطق ، للأمير حسين بن معين الدين الميبدي الحسيني شارح ( ديوان الأمير ) و ( الهداية ) ذكره الفاضل في ( الروضات ) وفرغ من شرح الديوان سنة ٨٩٠ يوجد منه عدة نسخ في ( مكتبة قوله ) كما في فهرسها ج ٢ ص ٣٦٥.
( ١٢٤٢ : شرح الشمسية ) للشيخ سليمان بن أحمد آل عبد الجبار القطيفي نزيل مسقط المتوفى سنة ١٢٦٦ ه قال في ( أنوار البدرين ) : موجود بخطه.
( شرح الشمسية ) للمولى العلامة قطب الدين محمد بن محمد الرازي البويهي المتوفى في دمشق سنة ٧٦٦ ه وهو تلميذ العلامة الحلي ومجاز منه ، وأستاذ الشهيد محمد بن مكي ، ألفه للخواجة غياث الدين محمد بن رشيد الدين وزير السلطان أبي سعيد خدا بنده وعليه حواشي كثيره ذكرت في محالها ، فرغ منه في أوائل جمادى الثانية سنة ٧٢٩ ه واسمه ( تحرير القواعد ) كما مر.
( ١٢٤٣ : شرح شواهد ابن الناظم ) للسيد صادق بن علي الأعرجي الفحام.
( ١٢٤٤ : شرح شواهد ابن الناظم ) للسيد محمد القاضي بطوس ابن علي ابن محي الدين العاملي ، تلميذ السيد حسين ابن صاحب ( المدارك ) الذي كان شيخ الإسلام في المشهد الرضوي كما صرح به في ( أمل الآمل ) ألفه في المشهد الرضوي وفرغ منه ليلة الأربعاء (١١) ربيع الأول سنة ١٠٥٧ ه أوله : أحسن كلمة يتكلم بها أرباب الكلام إلخ وقد ينسب إلى أستاذه السيد حسين المذكور ، أو والد أستاذه أعنى صاحب ( المدارك ) وهو وهم رأيت نسخه منه عند السيد محمد الجزائري في النجف كتبت في المشهد