صفحات ، وهو لنور علي شاه كما في ( فهرس مكتبة المجلس ) ص ١٧٢ و ٦٠٤
( شرح خطبة البيان ) لمحمد بن محمود الدهدار ، فارسي ، أوله : الحمد لله الذي خلق الإنسان علمه البيان .. إلخ اسمه ( خلاصة الترجمان ) كما ذكره المؤلف في آخره وذكرناه في ج ٧ ص ٢١٩.
( شرح خطبة البيان ) اسمه ( معالم التأويل والبيان ) كما يأتي ، ويأتي أيضا ( شرح خطبة البيان بالفارسية وهو شرح وترجمه للخطبة ذكرناه في ج ٧ ص ٢٠٠.
( ٧٧٧ : شرح خطبة البيان ) للمولى عبد المهدي .. أوله : الحمد لله الذي خلقنا في زمان دولة النبي الكريم .. إلخ أورد أولا عدة آيات نزلت في أمير المؤمنين عليهالسلام نقلا عن تفاسير إخواننا من العامة ، تم شرح فقرأت الخطبة إلى الفقرة الرابعة والأربعين ، وهي قوله : أنا كهيعص. رأيته عند الشيخ علي أكبر المروج بمشهد الرضا عليهالسلام في خراسان.
( ٧٧٨ : شرح الخطبة التطنجية ) المنسوبة إلى أمير المؤمنين عليهالسلام ، التي أنشأها بين مكة والمدينة أو الكوفة والمدينة كما في ( مشارق الأنوار ) للبرسي للسيد كاظم بن قاسم الرشتي ، طبع بإيران في سنة ١٢٧٠ وكان طبع قبله في سنة ١٢٦٧ ( شرح زيارة الجامعة ) للشيخ أحمد الأحسائي ، كلاهما بنفقة سليمان خان الأفشار الساكن في صائن قلعة بآذربايجان ، الذي كان من المخلصين للشيخية وأوقف قريتي ( سبيل ) و ( دورباش ) وغيرهما لطبع كتبهم المذهبية خاصة ، حتى أن ولد الميرزا علي آغا ثقة الإسلام التبريزي المعروف بالشيخية لما أراد طبع ( مرآة الكتب ) من تصنيف والده من تلك الموقوفات امتنع المسئولون عن ذلك وكان عذرهم أنه في أسماء مطلق الكتب وليس لخصوص مذهب الشيخية ، كما حدثني بذلك بعض الموثقين المطلعين.