وأخرى في ( مكتبة الإمام أمير المؤمنين ( ع ) العامة ) في النجف وأخرى عند الشيخ عز الدين الجزائري في النجف أيضا ، وأوله : الحمد لله در لغت وصفي است بجميل اختياري جهت تعظيم وتجليل نه بطريق سخريه واستهزاء ودر اصطلاح فعلى است كه دال باشد بر تعظيم منعم از آن حيث كه منعم است وآخره : بالمقاصد أشبه ، يعني آنچه مذكور شد در ثامن از دروس ثمانية بمقاصد أشبه است.
( ٥٤٧ : شرح تهذيب المنطق ) للشيخ علي بن الشيخ محمد علي بن حيدر الشرقي المجيراوي ، وهو شرح مزجي مبسوط أوله : إن أبهى ما ينطق به اللسان وأفضل ما ينسج على الأذهان إلخ فرغ منه في صفر سنة ١٢٦٤ ه بعد ثمانية أشهر من شروعه فيه ، رأيت النسخة في النجف بخط الشيخ محمد جواد ابن الشارح ، وقد ولد هذا الشارح كما رأيته بخط والده سنة ١٢٣٧ ه وتوفي رحمهالله سنة ١٣١٤ ه ودفن في مجاز باب الطوسي.
( ٥٤٨ : شرح تهذيب المنطق ) للسيد علي بن السيد محمد بن السيد حسن بن السيد محسن الأعرجي الكاظمي صاحب ( شرح الروضة البهية ) الآتي ذكره ووالده العلامة السيد محمد صاحب ( جامع الأحكام في شرح شرايع الإسلام ) الذي توفي سنة ١٣٠٣ ه كما مر في ج ٥ ص ٣٢.
( ٥٤٩ : شرح تهذيب المنطق ) للشيخ علي بن الحسين الجامعي العاملي ، فرغ منه صبح غرة صفر سنة ١٠٩٦ هـ. وهو شرح على حاشية المولى عبد الله اليزدي مزجا بها ، لذلك صار شرحا مفصلا كما ذكر في أول مبحث تصديقاته.
( ٥٥٠ : شرح تهذيب المنطق ) للمولى محسن بن محمد طاهر القزويني المعروف بالنحوي ، وهو حاشية وتعليقات عليه وعلى حاشية المولى عبد الله اليزدي عليه ، وهي بعنوان : قوله ، قوله. أوله : الحمد لله الذي خلق فسوى .. إلخ شرع في تدوينها بعد أن كانت متفرقة في شعبان سنة ١١٣٢ هـ. وفرغ منه بعد شهر ،