( ١٧٧٣ : رسالة في السهو والشك في الصلاة ) للشيخ نور الدين علي بن الحسين بن عبد العالي الكركي المتوفى ٩٤٠ نسخه بخط الشيخ محمود بن الشيخ طلاع الجزائري فرغ من الكتابة في ١٠٨٦ في المكتبة ( التسترية ) مرتبة على ثلاثة فصول وخاتمة مخرومة من أولها. ومرت الخلل المرتب على قسمين أولهما في السهو والثاني في الشك. في ٧ : ٢٤٨. وتأتي رسالات في الشك والسهو متعددة.
( ١٧٧٤ : رسالة في سهو النبي ) والانتصار للشيخ الصدوق. للشيخ محمد تقي التستري المعاصر المولود ١٣٢١ مؤلف تحقيق المسائل كما مر وقضاء أمير المؤمنين كما يأتي. أولها [ الحمد لله الذي لا تأخذه سنة ولا نوم ... ] فرغ منها ١٣٥٨.
( ١٧٧٥ : رسالة في سهو النبي ) للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى ١١٢١ كتبها في جواب سؤال ( الشيخ ناصر الجارودي الخطي ) ، وأثنى عليه في أولها. والنسخة بخط تلميذ المؤلف الشيخ أحمد بن إبراهيم البحراني والد المحدث البحراني كتبها ١١١٩ في مجموعة. ورأيت بخط المصنف أيضا إجازة للكاتب ، عند ( الخوانساري ) وفي أواخرها الإحالة إلى كتابه الفوائد النجفية وحواشي التهذيب ومشرق الشمسين.
( ١٧٧٦ : السهوية ) للشيخ المفيد فيها الرد على سهوية الصدوق ، نقلها المجلسي بتمامها في سادس البحار ص ٢٩٧ من طبعته الحروفية. وقد استنسختها أنا بخطي. هذا وقد ذكر كلام الصدوق في من لا يحضره الفقيه أيضا في البحار. ص ٢٩٠.
( السهوية ) مرت بعنوان الرسالة. والسهو والشك والسهو في الصلاة.
( ١٧٧٧ : سه يار دبستانى ) أصله لهالدين ماكفال ، وترجمه أسد الله الطاهري الأهوازي مع عبد الله الوزيري. طبع بطهران في ٢١٧ ص.
( ١٧٧٨ : سهيل يمن ) مجلة شهرية بالأردوية. صدرت وعاشت خمس سنين ، للسيد ظفر مهدي بن السيد وارث حسين الجايسي المعاصر.
( ١٧٧٩ : السياحات الجغرافية ) لكاظم موسى التستري النجفي الجوار ، مؤلف تاريخ الاستكشافات الجغرافية المذكور في ج ٣ ص ٢٢١ طبع مرتين ، في النجف بمطبعة الغري وأخرى في بغداد.
( ١٧٨٠ : سياحت بر دورادور كره زمين به هشتاد روز ) أصله لژول ورن الإفرنسي ،