الدين يوسف المتوفى ٧٦٦ وفي بعض نسخ الخلاصة القول الوجيز وفي بعض النسخ التيسير الوجيز في تفسير الكتاب العزيز والمراد واحد قطعا والموجود منه من أول سورة الفاتحة إلى آخر سورة البقرة لكنه مخروم من أوله قبل آية ( مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ) ومخروم من آخر سورة البقرة قليل من آخر آية ( آمَنَ الرَّسُولُ ) كله في ستة عشر كراسا كل كراسة يقرب من سبعمائة بيت وكان هذا هو المجلد الأول وبخط الكاتب تعيين عددها بقوله مثلا رابع الأول من التفسير الوجيز أي الجزء الرابع من المجلد الأول. ثم خامس الأول ثم سادس الأول إلى تمام الستة عشر ، وعليه حواش كثيره كتب في أول كل حاشية لفظة حاشية وفي جملة منها لفظة حاشية بخطه وكثيرا ما يذكر في الحاشية عند ذكر قراءة في المتن ما لفظه [ هذه القراءة ما ذكرها عثمان في محتسبه ] ويظهر من الخط والكاغذ وغيرهما أن تاريخ الكتابة يرجع إلى قرب عصر المؤلف العلامة وبالجملة هي نسخه نفيسة رأيتها عند ( السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء ). وللعلامة تفسير آخر سماه نهج الإيمان في تفسير القرآن قال في الخلاصة ذكرنا فيه ملخص الكشاف والتبيان وفي بعض بزيادة مجمع البيان وذكر نهج الإيمان بعد السر الوجيز وبعد هذا كله رأيت في أواخر هذا المجلد النقل عن جمال الدين المظنون أنه العلامة فليراجع إليه.
( ١١٣٩ : السرر الموضونة ) في موضوعات العلوم وأقسام الأعراض. للشيخ محمد صالح بن الميرزا فضل الله المازندراني الحائري نزيل سمنان المعاصر المولود ١٢٩٧ ذكره في فهرس تصانيفه.
( ١١٤٠ : سرقات الشعراء ) لأبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت اللغوي صاحب إصلاح المنطق الشهيد ٢٢٢ أو بعدها بسنتين أو أربع سنين. ذكره ابن النديم في ص ١٠٨.
( ١١٤١ : سرگذشت أردشير ) لميرزا حسن المتخلص وحيد الدستگردي المولود ١٢٩٨ والمتوفى ١٣٦٠ ذكر في أدبيات معاصر ص ٩٤.
( ١١٤٢ : سرگذشت رضا شاه پهلوي ) بقلم الدكتور فتح الله بينا. طبع مكررا منها في ١٣٢٠ و ١٣٢١ ش.