[٦٤٩١]
١٠٥١ ـ الحسين بن محمّد الورسائي (*) (١)
[الترجمة :]
لقبه منتجب الدين (٢) ب : الرئيس بهاء الدين ، وقال إنّه : صالح خيّر.
__________________
نسخت هذا الدعاء من كتاب رفعه إلى الشيخ الفاضل أبي الحسن خلف بن محمّد بن خلف الماوردي بسرّمنرأى بحضرة مولانا أبي الحسن علي بن محمّد وأبي محمّد الحسن صلوات اللّه عليهما .. وعنه في بحار الأنوار ١٠٠/٩٠ ، ومستدرك وسائل الشيعة ٢٧٢/٦ حديث ٦٨٣٨ ، وفيه : أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى التلعكبري ، والظاهر إن هو الصحيح ، فهو شيخ النجاشي ، واللّه أعلم.
وفي بحار الأنوار ٢٨٤/٣٩ باب ٨٧ حديث ٦٩ ، وبهذا الإسناد : عن أحمد بن محمّد العطريفي ، عن الحسين بن محمّد بن هارون ، عن محمّد ابن حمدان بن مهران .. وبشارة المصطفى : ١٤٩ [وفي الطبعة الجديدة : ٢٣٧ حديث ١٤] بالسند المتقدم.
حصيلة البحث
المعنون ممّن لم يذكره علماء الرجال فهو مهمل.
(*) خ. ل : الورشاهي. [منه (قدّس سرّه)].
(١) في نسختي من فهرست منتجب الدين : الورساهي ، في بعض النسخ : الورشائي.
(٢) فهرست الشيخ منتجب الدين : ٦٨ برقم ١٤٦ من منشورات المكتبة المرتضوية [وفي طبعة مكتبة السيد المرعشي : ٦٠ برقم (١٤٦)] ، ونقل في أمل الآمل ١٠٢/٢ برقم ٢٨١ ، ورياض العلماء ١٧٤/٢ عبارة الفهرست ولم يزيدا عليه سوى أنّ في رياض العلماء ، قال : أقول : من عدم وصفه بكونه من الفضلاء والعلماء ، يدل على أنّه لم يكن من الأعلام ، وذكره في جامع الرواة ٢٥٣/١.
حصيلة البحث
من توصيف الشيخ منتجب الدين له بكونه صالحا خيّرا يقتضي عدّه حسنا ، واللّه العالم.