سلام
الکاظم عال
إن کنت أمرت بشیء غیر هذا فافعله
إن یکن فی شیء شفاء ففی شطره
النبی
إن ابنی علی مقتول بالسم ظلماً، ومدفون الکاظم ال
أن إسماعیل قال للصادق : یا أبتاه، ما
الکاظم الله
أن أوّل ما خلق الله تعالى لیعرّف
إن أبا بکر منّی بمنزلة السمع
إن أبی قد مات، وقد اقتسمنا میراثه
الرضا الله
النبی علی واله
الرضا الله
إن أعمال هذه الأمة ما من صباح
الحسین
إن أکل الطین حرام، مثل المیتة
إن الإمام مؤید بروح القدس وبینه وبین
إن أمتی ستغدر بک بعدی
الرضا الله
الرضا للللا
النبی
إن أمتی ستغدر بک
ویتبع
النبی
إن أوحش ما یکون هذا الخلق فی ثلاثة مواطن الرضا لالالالا
إن بخراسان لبقعة یأتی علیها زمان
الرضا لالالالالالا
الله الرحمن الرحیم أقرب إِن
الله الرحمن الرحیم آیة من فاتحة الکتاب على الا
الرضا اللللا
الجواد الا
الرضا لالالا
إن بین جبلی طوس قبضة قبضت
إن بیننا وبینکم نسباً
إن الحسن والحسین کانا یلعبان عند النبی على الله إن الرجل لیسألنی الحاجة فأبادر بقضائها الصادق للللا
إن الرجل لیکون بینه وبین الجنة أن رجلاً سأل أبا عبدالله ال ما بال القرآن
إن رجلاً من بنی إسرائیل قتل قرابة له
الصادق لالالالا
الکاظم ال
الرضا لالالالالا