الصفحه ٨ : كانوا أحق بنشر
ألوية الهداية، و أولى بالعناية و الرعاية، وجب في حكمته و إرشاده، أن ينصب لهم
أعلاما على
الصفحه ٣١٣ : عَلَيَّ فِي رِزْقِي، فَإِنَّكَ فِي
هَذِهِ اَللَّيْلَةِ كُلَّ أَمْرٍ حَكِيمٍ تَفْرُقُ، وَ مَنْ تَشَاءُ مِنْ
الصفحه ٧٧ : صَفْوَةِ اَللَّهِ اَلْمُخْتَارِ
اَلْأَمِينِ، وَ عَلَى اَلصَّفْوَةِ اَلصَّادِقِينَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ
الصفحه ٢٣٦ : اَلنَّصِيرُ.
ثُمَّ تُسَلِّمُ عَلَى اَلشُّهَدَاءِ
مِنْ أَصْحَابِ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمُ
الصفحه ٣٤٨ : ، اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا اِبْنَ أَوَّلِ
اَلْقَوْمِ إِسْلاَماً، وَ أَقْدَمِهِمْ إِيمَاناً، وَ أَقْوَمِهِمْ
الصفحه ٣٣ : ، وَ أَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ، وَ
اِجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَاناً نَصِيراً .
: فَإِذَا نَزَلْتَ
الصفحه ٤٤٣ : مُبَوَّأَ صِدْقٍ مِنْ أَهْلِهِ، وَ جَعَلْتَ لَهُ وَ لَهُمْ أَوَّلَ
بَيْتٍ وُضِعَ لِلنّ?اسِ لَلَّذِي
الصفحه ٢٧ : اَلْآخِرَةِ وَ اَلْأُولَى،
اَللَّهُمَّ اِجْعَلْنِي أَوْجَهَ مَنْ تَوَجَّهَ إِلَيْكَ.
وَ تَقُولُ أَيْضاً
الصفحه ٧١ : إِنّ?ا أَنْزَلْن?اهُ فِي
لَيْلَةِ اَلْقَدْرِ
فَإِذَا فَرَغْتَ مِنَ اَلْغُسْلِ
فَالْبَسْ
الصفحه ١١٦ : لِي.
فَإِذَا بَلَغْتَ اَلْبَابَ اَلْأَوَّلَ
فَقُلْ:
اَللَّهُمَّ لِبَابِكَ قَرَعْتُ
الصفحه ٢٩٦ :
فَرَاغِهِ مِنْ صَلاَةِ اَللَّيْلِ فِي
هَذِهِ اَللَّيْلَةِ: لَكَ اَلْمَحْمِدَةُ
الصفحه ٣٠٩ : :
اَللَّهُمَّ إِنِّي إِلَيْكَ فَقِيرٌ،
وَ مِنْ عَذَابِكَ خَائِفٌ مُسْتَجِيرٌ، اَللَّهُمَّ لاَ تُبَدِّلِ اِسْمِي
الصفحه ٢٢ :
الفصل الأول
في مقدمات السفر و آدابه،
و ما يتعلق بذلك أو يلحق ببابه إذا أردت
الصفحه ٦٣ : اَللَّهِ
عَلَى اَلْأَوَّلِينَ وَ اَلْآخِرِينَ، اَلسَّابِقِ إِلَى طَاعَةِ رَبِّ
اَلْعَالَمِينَ
الصفحه ٧٦ :
وَ اِجْعَلْنِي مِنْ عُتَقَائِكَ وَ
طُلَقَائِكَ مِنَ اَلنَّارِ، بِرَحْمَتِكَ يَا