الصفحه ١٢٢ : ، وَ
اِلْعَنْ مَنْ نَصَبَ لَهُ اَلْعَدَاوَةَ مِنَ اَلْأَوَّلِينَ وَ اَلْآخِرِينَ، وَ
صَلِّ عَلَيْهِ أَفْضَلَ مَا
الصفحه ٢٢٤ : اِفْتَرَى.
لَعَنَ اَللَّهُ اَلظَّالِمِينَ لَكُمْ
مِنَ اَلْأَوَّلِينَ وَ اَلْآخِرِينَ، وَ ضَاعَفَ
الصفحه ٣٦٥ : ءَهُمْ
مِنَ اَلْأَوَّلِينَ وَ اَلْآخِرِينَ، وَ مَنْ رَضِيَ بِفِعَالِهِمْ، وَ
أَشْيَاعَهُمْ
الصفحه ١٢٩ :
فيها من أول الدخول إلى آخره كما قدمناه،
ثُمَّ وَدِّعْهُ فِي آخِرِهَا وَ قُلْ:
آمَنْتُ بِاللَّهِ
الصفحه ٥٠٢ :
آلِ مُحَمَّدٍ مِنَ اَلْجِنِّ وَ
اَلْإِنْسِ، مِنَ اَلْأَوَّلِينَ وَ اَلْآخِرِينَ
الصفحه ٣٢١ : اَلظَّالِمِينَ
لَكُمْ مِنَ اَلْأَوَّلِينَ وَ اَلْآخِرِينَ وَ ضَاعَفَ عَلَيْهِمُ اَلْعَذَابَ
اَلْأَلِيمَ
الصفحه ٤٣٥ : اَلزِّيَارَةِ، وَ
قَدْ تَقَدَّمَ بَيَانُهَا فِي اَلزِّيَارَةِ اَلْأُولَى، فَإِذَا فَرَغْتَ
مِنْهَا فَقُلْ
الصفحه ٤٧٩ : ، وَ
اِخْتَرْتَهُمْ عَلَى عِلْمٍ مِنَ اَلْأَوَّلِينَ.
اَللَّهُمَّ وَ صَلِّ عَلَى حُجَّتِكَ
وَ صَفْوَتِكَ مِنْ
الصفحه ٢٨٣ : ، وَ شَانِئِيكَ وَ مُبْغِضِيكَ مِنَ اَلْأَوَّلِينَ وَ
اَلْآخِرِينَ.
ثُمَّ اِنْحَنَى عَلَى اَلْقَبْرِ
الصفحه ١٦١ : :
اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَمِيرَ
اَلْمُؤْمِنِينَ وَ رَحْمَةُ اَللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ، أَنْتَ أَوَّلُ مَظْلُومٍ
الصفحه ٢٥٥ : وَ يُصَلِّي
اَلرَّكْعَتَيْنِ اَلْآخِرَتَيْنِ، يَقْرَأُ فِي اَلْأُولَى اَلْحَمْدَ وَ إِحْدَى
عَشْرَةَ مَرَّةً
الصفحه ١٨٤ : ١.
و يزار أمير المؤمنين عليه السّلام يوم
السابع عشر من شهر ربيع الأوّل ببعض ما قدّمناه من الزيارات الموضوعة
الصفحه ١٨١ : رَجَبٌ
اَلْمُكَرَّمُ اَلَّذِي أَكْرَمْتَنَا بِهِ أَوَّلُ أَشْهُرٍ اَلْحُرُمِ،
أَكْرَمْتَنَا بِهِ مِنْ
الصفحه ٢٣٣ : أُول?ئِكَ رَفِيقاً* ذ?لِكَ اَلْفَضْلُ
مِنَ اَللّ?هِ وَ كَفى? بِاللّ?هِ عَلِيماً
الصفحه ٢٧٥ : مِنْ أَعْدَائِكَ أُولِي اَلْجُحُودِ، وَ
اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ وَ رَحْمَةُ اَللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ