الصفحه ٨٢ : أَسْأَلُكَ يَا مَنْ لاَ
تَرَاهُ اَلْعُيُونُ، وَ لاَ تُحِيطُ بِهِ اَلظُّنُونُ، وَ لاَ يَصِفُهُ
اَلْوَاصِفُونَ
الصفحه ٤١٦ : ، وَ
اِرْتَضَيْتَهُ لِقُدْسِكَ، وَ جَعَلْتَهُ هَادِياً لِمَنْ شِئْتَ مِنْ خَلْقِكَ،
وَ دَيَّانَ اَلدِّينِ بَعْدَكَ
الصفحه ٤٠٦ : ، وَ يَجْعَلَنِي مِنْ أَنْصَارِ اَلْحَقِّ وَ أَتْبَاعِهِ وَ
أَشْيَاعِهِ وَ مَوَالِيهِ وَ مُحِبِّيهِ، وَ اَلسَّلاَمُ
الصفحه ٤٥٠ : وَ
بَحْرِهَا، وَ سَهْلِهَا وَ جَبَلِهَا، حَيِّهِمْ وَ مَيِّتِهِمْ، وَ عَنْ
وَالِدَيَّ وَ وُلْدِي وَ عَنِّي
الصفحه ٥٣١ : ، فَيَغْشَاهَا بِحَدَاجَةٍ مِنْ إِسْتَبْرَقٍ، وَ يَرْكَبُ فَرَساً
أَدْهَمَ بَيْنَ عَيْنَيْهِ شِمْرَاخٌ
الصفحه ٣٦ :
عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ: إِنَّ اَلْبَرَّ مُوَكَّلٌ بِهِ صَالِحٌ، وَ اَلْبَحْرَ
مُوَكَّلٌ بِهِ حَمْزَةُ
الصفحه ٢٨٨ : وَ اَلْبَرُّ وَ اَلْبَحْرُ، صَلَّى اَللَّهُ
عَلَيْكَ عَدَدَ مَا فِي عِلْمِ اَللَّهِ، لَبَّيْكَ دَاعِيَ اَللَّهِ
الصفحه ٣٢٣ :
اَلظَّالِمِينَ لَكُمْ مِنَ
اَلْأَوَّلِينَ وَ اَلْآخِرِينَ وَ أَلْحَقَهُمْ
الصفحه ٤٢ : ،
مِمَّنْ سَبَّحَ لَكَ يَا رَبَّ اَلْعَالَمِينَ مِنَ اَلْأَوَّلِينَ وَ
اَلْآخِرِينَ، عَلَى مُحَمَّدٍ
الصفحه ٢٦٧ :
أَنْتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي، وَ اِبْدَأْ بِهِ أَوَّلاً، ثُمَّ
اَلثَّانِيَ وَ اَلثَّالِثَ
الصفحه ٤١٥ : ، وَ فَلاَّقِ اَلْهَامِ، وَ
اَلْبَحْرِ اَلْقَمْقَامِ، وَ اَلسَّيِّدِ اَلْهُمَامِ، وَ حُجَّةِ اَلْخِصَامِ
الصفحه ١٧١ :
اَللَّهِ دُونَ خَلْقِهِ، لاَ نَبْتَغِي بِهِمْ بَدَلاً، وَ لاَ نَتَّخِذُ مِنْ
دُونِهِمْ وَلِيجَةً، بَرِئْنَا
الصفحه ٥٠٦ : مِنَ اَلْأَوَّلِينَ وَ اَلْآخِرِينَ.
فَكُنْ لِي يَا أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ
شَاهِداً بِهَذِهِ
الصفحه ٣٠٨ : بالزيارة التي قدّمناها في أول رجب، فتؤخذ من هناك.
و أمّا عمل هذه الليلة فهو كثير، و هي
من الليالي
الصفحه ١٦٥ : اَلْجَاحِدِينَ وَ
اَلنَّاكِثِينَ وَ اَلْمُغَيِّرِينَ وَ اَلْمُكَذِّبِينَ بِيَوْمِ اَلدِّينِ مِنَ
اَلْأَوَّلِينَ