لا مُسْتَطِيلاً : طالباً للعلو والرفعة .
بدالة المُطِيعِينَ : من الدلال، وقد مر تفسيره .
وَلَا يَنْدَهُ المُترفين : أي لا يزجر الطاغين بالنعم.
وَمَنْ اجْتَبَيْتَ لِشَأْنِكَ : أي اصطفيته لأمرك .
وَمَنْ نُظت : علقت .
مَنْ جار إِلَيْكَ مُتَنَصَّلاً : تضرع إليك متبرئاً من ذنوبه .
وتوحدني : اجعلني وحيداً.
وَلا تَسْتَدْرِجني : استدراج الله تعالى العبد أنه كلما جدد خطيئة جدد له نعمة، وأنساه الإستغفار، وأن يأخذه قليلاً قليلاً ولا يباغته، كذا في القاموس.
بإملائك: أي بإمهالك .
أحاول : أقصد.
والمُشاحَّةُ فيها : أي الحذر أن لا يفوتني شي منها ، يقال تشاتحا على الامر إذا لم يريدا أن يفوتها، وشح أحدهما على الآخر حذر فوته " .
ولا تتبرني : لا تهلكني ، والتبار بمعنى الهلاك ، وتبره تتبيراً كسره وأهلكه.
نسخة «لا تبرني من البوار بمعنى الهلاك أيضاً، يقال: أباره الله أي أهلكه .
غَمَراتِ الفِتنة : شدائدها ومزد حماتها .
لَهَواتِ البلوى : جمع لها، وهي اللحمة المشرفة على الحلق، أو ما بين منقطع أصل اللسان إلى منقطع القلب من أعلى الفم ، والبلوى الإختبار والإمتحان، والكلام استعارة.
وَمَنْقَصَةً تَرْهَقُنِي : تلحقني وتغشاني.
ولا تمنحني : من المنحه بمعنى العطاء، وعلى نسخة تمتحني من الإمتحان.
فَتَبْهَنِي : فتثقلني .
المتردين : الساقطين.
(١) القاموس ١٩٤:١.
٢ ) القاموس ۱: ۲۳۹ ، الصحاح ۱: ۳۷۸٫ ( شح) فيها .
) القاموس ٤ : ٣٩٠ ٫ لها .