وَشَهْرَ القيام في لياليه إلى العبادة.
أنْزِلَ فيه القرآن : جملة واحدة إلى السماء الدنيا، ثم نزل في نحو عشرين سنة إلى الارض.
فأبان : أظهر.
الموفورة المتكثره.
وحجر: منع.
لا نُصْغي: لا نستمع.
لا تعني : لا تحفظ ولا تجمع من الوعاء بمعنى الظرف.
بما مَثَّلت : المثل محركة الحجه، والحديث وقد مثل به تمثيلا .
وقفنا من الوقوف، وفي نسخة بالواوين والتشديد [ ووقفنا ] من التوقيف، أي إجعلنا ذوي وقوف عليها لا نتجاوزها .
وأسْبَغِهِ : من الإسباغ بمعنى إكمال الطهارة، والإتيان بآدابها وسننها .
لأنْ نَصِلَ أَرْحَامَنا : أي نبرهم، ونحسن إليهم، ونرضيهم بالقول والفعل، وكل ما يريدون منا مما لا قبح فيه.
وفي نسخة : نبل، وهما بمعنى واحد.
والرحم : وهو القريب المعروف بالنسب وان بعدت لحمته وجاز نكاحه.
من التبعات: قد مر تفسيرها مراراً.
وأن تنصف بترك زيادة الإنتقام.
وَأَنْ نُسالم : نصالح .
لا يُورِدَ عَلَيْكَ : أي من العيوب.
وجنبنا الإلحاد: أي المماراة والمجادلة.
وَامْحَق ذُنوبنا : أبطلها وامحها .
مع إمحاق هلاله : إنفعال أو إفتعال على مطاوع محق، فأبدلت وأدغمت.
وأَسْلَخُ عَنّا : اكشط وانزع.
(١) البقرة مدنية، ٢: ١٨٥.
(٢) القاموس ٤٩:٤ ٫ مثل.
(۳) نبل : النبلة بالضم الثواب والجزاء، القاموس ٤ : ٥٥ ٫ نبل.