دعاؤه في طلب الستر والوقاية
مهادَ كَرامَتِكَ : أي فراشها .
مشارع رَحْمَتِكَ : جمع مشرعة، وهي مورد الشاربة.
بُحْبُوحَة جَنَّتِكَ : وسطها ، وقد مر.
لا تسمني : لا تلزمني ولا تقاصني.
بما اجْتَرَحْتُ : أي لا تنقصني من فضلك بسبب ما اكتسبت.
ولا تُبرز مَكْتُومي : أي لا تظهر ستري، فما بعده عطف بيان له
وَلَا تَحْمِلْ عَلَى مِيزان الإنصاف عملي : لكثرة ذنوبي، وقلة طاعاتي، وعجزي عن إحتمال نقمتك التي هي مقتضى العدل والإنصاف.
شَنَاراً : هو أقبح العيب والعار.
دعاؤه عند ختمه القرآن
مُهَيْمِناً : شاهداً، ورقيباً، ومؤتمناً.
أعْرَيْتَ بِهِ : كشفت وأظهرت.
لا يحيف : لا يميل.
مَنْ أَمَّ : أَي قَصَدَ.
قَصْدَ سُنَّتِهِ : استقامة طريقته .
جواسي ألسنتنا : صلابها وغلاظها، وفي رواية ابن إدريس حواشي بالحاء المهملة والشين المعجمة، أي أطرافها.
يرعاه : أي يتعهده ويحفظه.
ويدين: ينقاد.
لمحكم آياته : المحكم مالا يحتمل إلا الوجه الذي أريد به، سمي بذلك لأن
المراد قد أحكم ظاهره.
بمتشابهه : المتشابه ما يحتمل وجهين أو أكثر، سمي به لاشتباهه على السامع.
وورلتنا : يعني بضمير المتكلم الأئمة المعصومين صلوات الله عليهم، لأنهم هم الذين أورثوا علم الكتاب مفسراً دون غيرهم.