عزماً : أي مقطوعاً به، والعزم القطع على الفعل.
دعاؤه لولده
ولدي : بالتحريك ، والضم والكسر، والفتح، واحد و جمعه، و لفظة (جميعاً) على ما في حاشية بعض النسخ تأكيد للجمع لا إشارة إلى صحة اللغات فيه كما ظن.
وبإمتاعي بهم من أمتعت بالشيء أي تمتعت به، والمتاع كل ما ينتفع به.
عنيت : أي إهتممت و اشتغلت وبناء المعلوم بمعناه، ولكنه أقل، وقد مر.
وَأدْرِر بالقطع والوصل، أي صب.
وأكثر (قالين) بعد (مُبْغِضِين) كما في بعض النسخ تأكيداً له، او بمعنى تاركين كما في حديث محب غال و مبغض قال " أي تارك .
وَأَقِمْ بِهِمْ: أي بالشد.
أودي: أي عوجي .
حدبين: بكسر الدال أي مشفقين متعطفين، و تحدب عليه : تعطف.
أَسْكَنْتَهُ صُدُورَنا : بيان للتسلّط، إن وصلت، كما في الأصل، وإن فصلت فالتسليط يحتمل أن يكون إشارة إلى قوله سبحانه : (إنه يَريكُم هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لا تَرَوْنَهُمْ .
وَأَجْرَيْتَهُ مَجاري دمائنا : إشارة إلى ما ورد في الحديث : «إن الشيطان ليجري من ابن آدم مجرى الدم» .
بفاحشة : هي ما يشتد قبحه من الذنوب.
تبطنا: عوقنا وبطئنا .
(١) في النسخ المتداولة عوضها : (معاندين).
(۲) نهج البلاغه ۲: ۱۱۷
) اي ان الجملة يمكن اعتبارها متصلة بما قبلها فهي على البيان وان اعتبرت منفصله فهي مستأنفة مستقله .
الاعراف، مكية، ٢٧:٧.
ه ) قطعة من حديث طويل رواه القمى في تفسيره ٣٤:١ ، وعنه في البحار ٦٠: ١٦١٫٢٧٣.