بالفتح لما يطبع به الشي، قيل : ويجوز أن يكون بمعنى الزينة لأن الخاتم زينة لمن تزين به.
واسْمَعْ لَنا : أجب دعوتنا، واذا قطعت الهمزة - كما في رواية ابن ادريس ـــ أي إجعل لنا ما دعونا به مسموعاً مستحقاً للأجابة.
دعاؤه في المحذورات
من عافيتك : أي فحسب.
بما أحببتُ: أي العافية.
بما كرهت : أي البلاء.
ما ظَلِلْتُ : أي صرفت نهاري.
أوبت: أي صرفت ليلي .
بَلاء لَا يَنْقَطِعُ وَوِزْرٍ لا يَرْتَفِعُ : أراد الأخروي منهما، والوزر الثقل.
دعاؤه في الإستسقاء
المُغدق المطر الكبار القطر.
المونق: الحسن المعجب.
بإيناعِ الثَّمَرَةِ: أي بتمام نضجها .
الزَّهَرَةِ: هي - بفتحتين - نور النبات .
وأشهد: أحضر.
غَزْرُه : بالفتح وسكون الزاء قبل الراء، أي كثرة مطره، وبالضم الجمع.
درره درت السماء مطرت و درت السحاب صبه واندفاعه.
وابل : عظيم القطر.
متراكماً : مجتمعاً ضخماً .
هنيئاً : طيباً لذيذ الطعم.
مريئاً : محمود العاقبة، وقيل الهنيء ما لا تعب فيه ولا إثم، والمريء ما لاداء فيه.
طبقاً : عاماً شاملاً مالئاً للأرض مغطياً لها .