رعايتك : أي حفظك .
ختره غدره.
غوايته : ضلالته .
مِنَ الرَّدى: الهلاك
مَدْخَلاً : نزولاً أو منزلاً .
فيا لدينا : من الجوارح والضمائر.
وما سول: زين باغوائه.
ما نُعِدَّه من الإعداد بمعنى التهيئة.
وأشْرِبْ قُلُوبَنا : خالطها .
وادراه : إدفعه .
عن الولوع بنا: أي الإستخفاف بنا وكذبنا.
واسْتَظهر: استعان.
ما رتق الرتق ضد الفتق.
وتبطه : حبسه وعوقه .
ما أبرم: أحكم.
وأرغم أنفه ألصقه بالرغام، وهو التراب إذلالاً وإهانة يقال : ورغم أنني الله أي ذل وخضع وانقاد .
إذا استهوانا : إذا استمالنا واختدعنا بما نهواه ليضلنا، أو طمع فينا أن يذهب بنا بحبائله التي هي مهواة الغواية، وهاوية الضلالة، ومنه ( كالَّذِي اسْتَهْوَتُهُ الشياطين) .
بمناواته : معاداته .
عَنْ مُتابعته : أي بالإنصراف عنها .
خاتم النبتين: بكسر التاء وفتحها والفتح أشهر، وهو ما يختم به الشي، كالطابع
(١) الصحاح ٥: ١٩٣٤ ، النهاية ٢: ٢٣٩ ٫ ( رغم ) فيهما .
(۲) الإنعام، مكية، ٦: ٧١.
(۳) كذا، ولم تذكر ضمن الصحيفه المتداولة ولا النسخة التي شرحها السيد علي خان المدني.