القبور بخطه وهي كبيرة وفيه إجازة المولى محمد تقي المجلسي لآقا حسين الخوانساري في أربعين صفحة بخط المجيز المجلسي.
( ١٩١١ : رياض الأبرار في مناقب الكرار ) فارسي للسيد الأمير كمال الدين فتح الله بن هبة الله بن عطاء الله الحسني الحسيني السلامي الشاهي وهو كما يظهر من الرياض غير السيد شاه فتح الله الحسيني الشيرازي اللاري المتقلد للقضاء بأصفهان سنين ، وكان من علماء الطائفة الشاهية بشيراز توفي ١٠٩٨ بل كما يظهر من الرياض كان هذا قبله في عصر الصفوية قال : ويكثر فيه النقل عن ثاقب المناقب للشيخ عماد الدين المعروف بابن حمزة الطوسي المدفون بكربلاء في خارج باب النجف ، أقول : صرح تلميذ اللاري بأنه ابن هبة الله الجعفري فالظاهر أنهما واحد ، والمتقدم هو شاه فتح الله بن حبيب الله الذي وصفه في الرياض بالشاه فتح الله الكبير أستاذ الشاه تقي الدين الذي توفي ١٠١٩.
( ١٩١٢ : رياض الأبرار في مناقب الأئمة الأطهار ) في ثلاث مجلدات كبار ، أولها في النبي والوصي ، والثاني في الصديقة والأئمة العشرة من ولدها ع ، والثالث في الحجة المنتظر وغيبته للسيد المحدث الجزائري نعمة الله بن عبد الله التستري الموسوي المتوفى ١١١٢ فرغ منه بعد ١١٠٨ التي كان مشتغلا فيها بالمجلد الثالث مذكور في إجازة حفيده السيد عبد الله وفي تحفه العالم وفي كشف الحجب وغيرها ، ورأيته في خزانة السيد آقا التستري من أحفاد المصنف بالنجف أوله : [ الحمد لله الذي خلق الإنسان من الماء والطين ] وفرغ منه في شعبان ١١١٠ لكن عنده المجلدان الأولان والثالث موجود في تستر عند السيد محمد علي بن أحمد الشهير بالمعلم ، وبعده كتب تتميما له النور المبين في قصص الأنبياء والمرسلين كما يأتي.
( ١٩١٣ : رياض الأتقياء الورعين في شرح الأربعين ) للشيخ المعاصر علي بن الشيخ أحمد آل حاجي البلادي البحراني كما يظهر من كتابه أنوار البدرين وذكر لي ولده الشيخ حسين أنه مجلد كبير يشبه شرح أربعين البهائي وله خاتمة فيها اثنا عشر حديثا مع الشرح والبيان.
( ١٩١٤ : رياض الأحزان ) للسيد إسماعيل المريدي توجد عند الحاج الميرزا