( ١٩٠٦ : الرياض الأكبر ) في الكيمياء. أيضا لجابر. أولها [ وبالله التوفيق ـ إلى قوله ـ وجعلت شيئا من التدابير في كتاب الرياض الأصغر غير مفرق وجعلت في كتاب الزيادات في التدابير علوما جمة من الحيوان والنبات والمعادن وكتبي كلها يحتاج بعضها إلى بعض ، غير كتابي هذا الذي سميته بـ « الرياض الأكبر » وكتاب الكمال الذي قدمت ذكره لأن كلا منها قائم بذاته لا يحتاج معه إلى غيره. ] وهو مرتب على عشرين مقالة في مائة وعشرين صفحة. توجد في الخزانة ( الآصفية ـ رقم ٨٧ من الكيمياء ) ونسخه أخرى في ( الرضوية ) أولها : [ الحمد لله شكرا لنعمة ـ إلى قوله ـ أن يصلي على محمد وآله الطاهرين. ] وقال في آخره [ بأن عليك إن أعطيت كتابي هذا وشيئا من كتبي هذه المائة واثني عشر كتابا صنفه من السفهاء ، ومن يعمل فيها بمعاصي الله. ].
( ١٩٠٧ : الرياض ) قصائد عربية في المراثي. مطبوعة.
( ١٩٠٨ : رياض الأبرار في مناقب حيدر الكرار ) فارسي فيه گلستان في مناقب الأمير (ع) فيه اثنى عشر روضة ، وفيه بهارستان في أحوال سيدة النسوان فيه اثنا عشرة چمنات ، وفيه گلزارات في الأئمة الهداة في كل گلزار گلشنات ، وبعضها گلنبات وفي بعضها حدائق وفيه چمنات لكل واحد من الأنبياء.
( ١٩٠٩ : رياض الأبرار ) فارسي يحتوي على جميع الفنون وأنواع العلوم والمعارف نظير نفائس الفنون ودرة التاج وهو للمولى حسين الرستمداري توجد في الخزانة ( الرضوية ) من وقف نادر شاه في ١١٤٥ ، وقد فرغ من تأليفه ٩٧٩ وفيه نقص من بعض مواضعه أول الموجود منه : [ زينت مجموعه علوم رباني ] في ثلاثمائة وستة أوراق.
( ١٩١٠ : رياض الأبرار ) هو مستدرك الجزء الأخير من البحار مجموع من إجازات العلماء الأخيار للميرزا محمد علي بن محمد هاشم بن جلال الدين بن الميرزا مسيح ابن صاحب الروضات ذكره في مكتوبه إلينا وبلغ حتى اليوم إلى مائتي إجازة بخطوط المجيزين وغيرهم في مجلدين فيه إجازة السيد كاظم الرشتي للمير السيد حسن الموسوي الأصفهاني مؤلف إعجاز القرآن وجد السيد مصلح الدين محشي تذكره