الذي عده من كتبه في رياض العلماء والنسخة في كتب الشيخ ( الطهراني بكربلاء ) وقفها ولديه علي ومهدي في ١٢٨٨ كما أن المصابيح أيضا موجود هناك كما يأتي. وقد صرح الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم الأمل الذي ألفه ١١٩١ في ترجمه الميرزا حسن بن عبد الرزاق ، بأن الروائع والزواهر وشمع اليقين وآيينه حكمت وجمال الصالحين كلها من تصانيفه. وعلى بعض نسخ هذه الكتب أنه للميرزا حسن القمي لكونه نزيل قم وعالمها المدرس فيها وكتب إلينا السيد شهاب الدين التبريزي أن نسخه من الروائع بخط بعض تلاميذ المؤلف عنده.
( ١٥٨٥ : روحانيت وإسلام ) للشيخ محمد باقر الكمره إي ، صاحب الدين في طور الاجتماع طبع في ( ١٣٢٢ ش ) بطهران.
( ١٥٨٦ : الروح ) في النقض على ابن أبي الحديد للسيد جمال الدين أبي الفضائل أحمد بن طاوس الحلي صاحب البشري. وغيره المتوفى (٦٧٣).
( ١٥٨٧ : الروح ) في بيان حقيقته باللغة الگجراتية. للحاج غلام علي بن الحاج إسماعيل البهاونگري الهندي المعاصر. ذكره في فهرسه.
( ١٥٨٨ : رسالة في الروح ) لعلاء الدولة السمناني أحمد بن محمد البيابانكي المتوفى بصوفي آباد (٧٣٦) موجودة في ( الرضوية ) مع العروة الوثقى له ، وعده في مجالس المؤمنين من العرفاء وصوفية الشيعة.
( ١٥٨٩ : رسالة في الروح ) لأبي علي ابن سينا المتوفى (٤٢٨) في مجموعة ( رقم ٦ ) في أياصوفية كما في تذكره النوادر. وقال المهدوي في فهرست نسخه هاى مصنفات ابن سينا ـ ص ١٨٧ إنه جزء من كتابه فصول طبية مستفادة من مجلس النظر للشيخ.
( ١٥٩٠ : رسالة في الروح وما قيل فيها ) وفيها تحقيقات وتنبيهات للشيخ علي بن الشيخ محمد بن الشيخ علي ابن الشيخ عبد النبي بن الشيخ محمد بن سليمان المقابي البحراني المجاز من صاحب الحدائق. كما في أنوار البدرين. ومرت رسالته في الجهر والإخفات التي فرغ منها (١١٧٦).
( ١٥٩١ : الروح ) يأتي بعنوان الروحية.